لأنك الكائن حبا
نجم في ساحات العتمة
ورْوارٌ في غابة الغربان
ما أجمل ما سكب يراعك أيها الأخ الفاضل .. وما أروع تلك اللازمة التي تعود لتقرع آذاننا في كل مرة نسهو مع انسياب الكلمات .. "وأنت الغريب في وطنك"
درويش لا زال حيا في الأذهان و في النفوس كما في القلوب ..
دام إبداعك أخي الكريم عبد الرحيم ، و دمت متألقا .
تقبل مودتي ..