| 
				 رد: ((...عذراء الحجر ...)) مهداة لمحمد السنوسي الغزالي 
 رويدك أيها النحات , والتقط نفسا ً وابدأ من جديد , قدرك جدلي كالمد والجزر , وسيبقى صوت نقرك , وأجراسك يرن ولو نزفت العمر على قارعة الحجر الآدمي , أو , آدم الحجري ,
 فها هو , استاذنا الهاني , يستمر بعقاب سيزيف والمسكين لم ينحت شيئا ً , بل عوقب بنقل الحجارة .
 جميل أخي عادل
 حسن ابراهيم سمعون / سوريا
 |