| 
				 رد: ... جرار الصمت ... إلى الفاضل حسن إبراهيم سمعون 
 قرأتك , وقرأتك , وسأقرأك أيها النحات , البازلت يستصرخ أزاميلك أيها العاقل , والشعر يهجم على قلمك أيها الأنسان  , وأنت اللاعب الوحيد بين الهلام والبازلتلك محبتي وتقديري أيها الحزين الإسبارطي .
 
 حسن ابراهيم سمعون / سوريا
 |