الموضوع
:
هل لديك إجابات عن هذه الأسئلة بصراحة ؟ لا أعتقد
عرض مشاركة واحدة
10 / 08 / 2010, 03 : 02 AM
رقم المشاركة : [
5
]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية
بيانات موقعي
اصدار المنتدى
: صفد - فلسطين
رد: هل لديك إجابات عن هذه الأسئلة بصراحة ؟ لا أعتقد
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد السنوسي الغزالي
استاذة ناهد:
وجدت لك بعض الأجوبة للأمانة من الصديق الشاعر الفلسطيني شجاع ألصفدي فهو يقول:
عندما تكون بطارية (الريموت كونترول) ضعيفة نقوم بالضغط بقوة على الأزرار؟؟
يعني بنشحن البطارية!!؟؟
لا ما بنشحن بطارية لكن طالما السؤال بيقول البطارية ضعيفة فنحن تلقائيا نضغط بقوة ونقرب المسافة ما بين الريموت والتلفاز وكثيرا ما ينجح الأمر وتتغير المحطة رغم ضعف البطارية
ـ لماذا نخفض صوت المسجل أو (الراديو) في السيارة عندما نشعر بأننا دخلنا بالطريق الخطأ؟؟؟
يعني كذا بنصير نعرف الطريق الصحيح!!؟؟
لأن صوت المسجل قد يفقدنا التركيز ، نخفضه لكي نستطيع التركيز في وجهتنا الصحيحة فعلا وهذا يحدث بالفعل
ـ لماذا نقول هدية مجانية؟؟ وهل يوجد هدية غير مجانية!!؟؟
بربك يا رفيق ألا توجد هدايا ينتظرك بعدها المقابل الباهظ جدا ؟
إذن توجد هدايا غير مجانية !
ـ لماذا عندما نكون داخل المنزل والسماء تُمطر نتسائل: هل السماء تُمطر برا؟؟
يعني بحياتها أمطرت جوا مو برا!!؟؟
سؤال منطقي وبالفصحى ! هل تمطر السماء خارجا ! من في الداخل لا يعرف ما يحدث خارجا وطبيعي أن يستفسر عن الجو خارج البيت قبل أن يتوجه لأي مكان ! أمر طبيعي !
ـ لماذا عندما نقرأ على الحائط 'احترس من الدهان!' لا نصدق بل نجرب ذلك بأصبعنا؟؟
يعني اللي دهن الحائط لازم يحلف!!؟؟
لربما مر وقت على الدهان وأصبح جافا وأحدهم متعب يريد الاتكاء على الحائط فسيقدم طبعا على التجربة لأن تعبه يدفعه لذلك وقد ينجح ظنه الحسن في أن الدهان قد جف .
أحييك استاذ محمد كما أحيي الشاعر الفلسطيني شجاع الصفدي لهذه الإجابات
حقاً إنها إجابات مقنعة وقد حاولت مع زوجي أن نضع الإجابات فكانت شبيهة بما نقلته أنت لنا
دمت بخير
توقيع
ناهد شما
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات ناهد شما