رد: لاا أريدها سنة سعيدة...فقط مختلفة
كلنا مفعمون بأمل سنة عربية جديدة، تنقطع فيها تراكمات الأسى و الألم و الوجع التي يحملها الإنسان العربي منذ فترة ليست بالقصيرة، غير أن رجاءنا قد يكون متطرفا و ارهابيا، فنحن نعيش زمنا قمطريرا في كل مناحيه.
أسجل عميق تقديري لحسك الإنساني النبيل.
|