الغالية أستاذة هدى
حقاً فكرت كثيراً أن أقدم لأحبتي في نور الأدب مباركة مميزة في هذا الشهر الفضيل
ولم أجد أجمل من هذه القصيدة الرائعة ( احملوني إلى الحبيب وروحوا ) للشيخ عمر الرافعي رحمه الله
نعم وما زلت مصرة على إكمالك لهذا المشروع الكبير, خسارة أن تبدأين به ولا تنهيه ديوان ( مناجاة الحبيب )
فكما علمت مراراً منكِ عندما كنا نتحدث دائماً وتحدثيني بالذات عن المرحوم عمر الرافعي وعن أعماله بوجود آلاف القصائد
ولو كان هذا الديوان بين يديّ لقمت بنشره دون تردد
سلامي لعائلتك الكريمة وكل عام وأنت والجميع بكل خير