أستاذي رشيد الميموني
لقد أسقيتني بحروفك ورويت خاطرتي بعذوبة كلماتك وتشجيعك عندما كتبتها في الفجر كان قلمي يجر كل حرف
حتى جاءت من أعماقي وسكبتها في مكاني ووجدت من يصفق لها ويستشعرها ويفكك حروفها ففكرت أن أتابعها بصفحات أخرى
أشكر حبرك الذهبي الذي دوما يسألني بأن أقدم الأفضل
وأشكر كل من مر بها وقرأ حرف من حروفها فهي غالية علي
أتمنى لك كل ما تمناه لنفسك
خولة