[عادل سلطاني]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أخي الحبيب الشاعر المؤمن الغيور على دينه لا ألمس في فلذتك الوجه الآخر إلا الإيمان المشرق الثائر أرى فيها جراويا مؤمنا متمردا على الوضع القائم على سادة الزيف الذين زيفوا وعينا بالواقع وو عينا بالممكن لأولئك الطواغيت قالها الجراوي صريحة مبينة لا لكل مزيف فلا شيء يعلو فوق الحق ألمس اندياحا مؤمنا يفلسف اللحظة والراهن يعري الواقع حد الألم يكشف الزيف حد الوجع فالإلحاد والكفر بأرباب الشعوب المستضعفة عين الإيمان وعين اليقين أحييك أيها المؤمن الجراوي القديم ما أرعدت أزاميل القلب في وجه هؤلاء
تحياتي لقلبك المؤمن الرسالي كما قلمك