[محمد الصالح الجزائري]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل سلطاني السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أخي الحبيب الشاعر المؤمن الغيور على دينه لا ألمس في فلذتك الوجه الآخر إلا الإيمان المشرق الثائر أرى فيها جراويا مؤمنا متمردا على الوضع القائم على سادة الزيف الذين زيفوا وعينا بالواقع وو عينا بالممكن لأولئك الطواغيت قالها الجراوي صريحة مبينة لا لكل مزيف فلا شيء يعلو فوق الحق ألمس اندياحا مؤمنا يفلسف اللحظة والراهن يعري الواقع حد الألم يكشف الزيف حد الوجع فالإلحاد والكفر بأرباب الشعوب المستضعفة عين الإيمان وعين اليقين أحييك أيها المؤمن الجراوي القديم ما أرعدت أزاميل القلب في وجه هؤلاء تحياتي لقلبك المؤمن الرسالي كما قلمك

... أخي العاتري... أنت الذي تدرك أغوار عمقي جيدا..لأنك عشت مأساة التطرف ... الزيف كما قلتَ ما زال يكتنف مناحي كثيرة من حياتنا... فعلا نحن نعيش هذا العصر للأسف الشديد... فلا تصوف ولا تعفف ولا حتى التأسف قد يفيد ..حين نُرمى بمليون حجر لا لشيء إنما لكوننا نفكر بصوت عال !!! أشكرك لأنك أمطت اللثام عن الوجه الآخر أيها الجبلي العتيق...لك الود كله..