[محمد حليمة]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن ابراهيم سمعون الشاروخ يواجه الصاروخ إلى الإعلاميين الشرفاء000 إلى الفتى المنتظر000 ألقى الفتى الزيديُّ(شاروخا ً) فلا دَرأتْ صواريخ ٌتجوبُ وأدرعُ ألقى الحذاء َبرأس بوش ٍفاشتكى (ذاك الحـذاءُ بأيّ ذنــبٍ يُصـفـع) رأسان بالمرمى تـنحىّ خاضعا رأسُ الجريـمةِ با لسّلام مُـقـنـّع مرحى لزيـديّ ٍيـنـوفُ حذاؤ ه بعـضَ (المزاوي) يرتديها الخُنـّع هجمت عليه كلابـُه ومضيـفـُه ُ لـيـديــن عاجـزتـين ِشـَـمّـرَ يدفع ُ يامعشرَ الإعْلام ِفي أخبارِكمْ شرط ُالحفا سيكونُ حتـّى تسمعوا مـُتحـدثا ًأومَـن أراد لـِقـاكـم ُ أمثال بوش ٍ(فالصّرامي) تـُفــْزع (صرماية) الزيديّ أودت عهدَهُ لمـزابـل ِالـتـاريخ ِقـد تـتـمـنـع بـقـبوله والمانحـيـنَ سيوفـَهم فـتـيـانـنا لمـّواالنعا ل َوجَمّعـوا فحذار يامستهزئاً با لسيف أنْ يأتـيـك مـدّ ُ الناعـلـيـن ليخلعـوا لاسيمّا الفـقراء (صرماياتـُهم) مُـلئـت مساميرا ًعلى ما رقـّعـوا مرحى أخا زيد ٍحذاؤك مُفصحٌ ما كان في قلبي يَغـِصُ ويوجـِع سَلِـمَـتْ يداك َوحـبـّذا القدمان يا طيبَ المُنى لوأربعـون وأربـع لتجودَ في رمي الجمارمباهـلاً أفــواهَ شجب ٍبالعروش تربّعوا طــوبى أخا بغـداد َإني ساهـرٌ محــمومَ مثـلـك بارح ُأتـوجـّع جسدٌ تداعى بعـضُه ولبعضِه لمْـلمْ رفاقـكَ فالطـّبولُ ستقرعُ وبطقسناالعربيِّ فعــلك فاعـلٌ أضعافَ لـَغـم ٍبالوجوه يفرقع شِبه المُفاعل شاطراً أوهامَهم ومُخصّبا سيلَ النـّعا ل ِفيـبـلع ومـثـلـثُ الأمثال ِبعــد حُـنيـنِه وحذاء ِ(طنبوريْ )حذاءَكَ يَرفع في نعلـِك النووّي تــُطوى حقبة ٌ تـبـّا لـتا ريخ ٍ ببـوش ٍيــرجـع الشاروخ باللغة العامية العراقية نوع من الأحذية حسن ابراهيم سمعون سوريا / عين السودة 2008

بارك الله اليدين اللتين ساهمتا بتخليد هذا الاعلامي الجريء والبطل ، وأدام الله سليقتك الشعرية الفذّة. وان كنت منتظرا من شاعر كبير مثلك أن يعلق على ما أخال أني كتبته شعرا ، لأصوّب خطئي بنصحك، وأقوم اعوجاج قلمي بارشادك . دام يراعك غير ناضب