بين موجة تمزقت على أطرافها أشرعة القلب وصحراء امتدت كمفر أو كقرار... ارتسم الضياع جلياً يبحث للدوار عن نهاية..
فهل يفر الانسان من ضياع إلى ضياع.. من بحر إلى صحراء.. من موج بحر إلى كثبان رمل.. !!؟
عجت القصيدة بكثير من الصور التي ضيعتني في بحر من التساءلات.. بلا ميناء.. أو علّني كنت أقود سفينتي بعيداً كلما اقتربت!!!
سيدي الفاضل..
كامل إعجابي بروائعك..
أرجو أن تتقبل مروري
تقديري واحترامي