رد: إلى هذا الحد وصل التزوير والبلطجة الصهيونية ( أصل الفلسطينيين يهـــود!)
يبدو أن التعنت و الغرور الصهيوني بلغ مداه وكيف لا و ما من رادع و لا مدافع و الدول العربية كشعوبها غارقة في هموم و اهتمامات شتى.
ماجره التطبيع على الأمة لم يكن تماشيا و مسايرة فحسب بل فتح مجالا لأطماع جديدة و لجرأة صهيونية أكبر.
مقال قيم أستاذة هدى يدق ناقوس الخطر بل الأخطار القادمة.
لك تحيتي
|