| 
				
				رد: ...{ لم يُخْلق ِالحبّ لأمثالي } ...
			 
 سلام الله عليك.. ما مرّ في السماء طائر ، وما تلفّح بنسائم المساء ساهر ، وما تحيّن مرابع الراحة في وسادة الهمّ حائر لكم سررت بقلادتك الأولى التي علقتها حول عنق مولودي الأول ، ولكم كان وقع خطاك حان ودافئ على حروف القصيدة اليائسة
 وكم هو جميل كلامك البعيد المرمى .. القريب المعنى .. الساكن سكون تفعيلات القصيدة .
 .... ما زالت الأقدار تصبّ لي خمرها المعتق في جراري حتى كادت لتسكرني ، وجلّ ما أخشاه أن يأتي يوم وتُتْرع فيه تلك الجرار ، عندها .................
 
 أحرّ التحيات لك ..المبدعة .. اللطيفة .. آمال بوضياف
 |