| 
				
				رد: الطيور الجارحة
			 
 لاأعرف كيف غابت عني هذه الطيور الجريحة التي نقلت عبرها أحاسيس و هواجس فلسطينية .الأذى لحق بيافا و بكل عرائس فلسطين الأخريات و العيون الحمر مازالت متربصة والمخالب التي تدمي مازالت على حالها أو زادت حدة.
 مبدع دوما أستاذ خيري لك تقديري و أماني الجميلة.
 |