| 
				
				رد: بالأحضـــــان
			 
 أيها الحبيب ... الصديق العذب الرقيق ... أستاذي رشيددوماً سبّاق لكل ما هو جميل ، عذب ، جمال و عذوبة روحك و عقلك
 
 أنتم جزء منّا و إن ضعنا في زحمة الحياة و صخبها و تعبها نعود لدفء أحضانكم
 
 شكراً بحجم الكون و أكثر لكل من سأل عنا و افتقدنا
 
 ( كانت رحلة علاج للوالدة شفاها الله )
 |