| 
				
				رد: ((( ... إلى غيلان ... ))) .. مهداة للشاعر الكبير إبراهيم بشوات
			 
 حبذا , لو شرفتنا يا أخي ابراهيم , من زمان , لنسمع  قرقعة الأزاميل , تغازل البازلت بيد العاتريلينحت حريرا ً يليق بمقامك , ويفرش بدربك , لأنك على ما أرى , قد أزدت احتراق العاتري فغدا
 بخورا ً كلما حرقته , تضوع وعبق بأرجاء الروح .
 شكرا ً لك أيها النحات
 حسن ابراهيم سمعون
 |