| 
				
				رد: رحبوا معي بالشاعر الجزائري الكبير  (( الزبير قريب ))
			 
 أختنا أسماء 
 أسمى مقام يستروح الواحد فيه أنسام الذهب الخالص حيث طغى ثقل المعادن الأخرى على بريق الأدب ، في نور الأدب، أَنزِلُ واحدا من المنهكين متفيئا ظل الزيتون ، أسير تحت ظل سور  يمتد من تيفست إلى قرطاج.
 شكرا على فصاحة الترحاب.
 |