عرض مشاركة واحدة
قديم 08 / 11 / 2010, 35 : 12 AM   رقم المشاركة : [1]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

(كيف نستقبل مواسم الطاعات عامة ومنها (عشر ذي الحجة)


(كيف نستقبل مواسم الطاعات عامة ومنها (عشر ذي الحجة)؟)
-------------------------------------
حري بالمسلم أن يستقبل مواسم الطاعات عامة، ومنها عشر ذي الحجة بأمور:
1/ الـتـوبـة الـصـادقـة.
في التوبة الصادقة فلاح للعبد في الدنيا والآخرة.
قال تعالى: [وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (31)] النور.
--------------------------------
2/ الـعـزم الـجـاد عـلـى اغـتـنـام هـذه الأيـام.
فينبغي الحرص الشديد على عمارة هذه الأيام بالأعمال والأقوال الصالحة، ومن عزم على شيء أعانه الله
وهيَّأ له الأسباب التي تعينه على إكمال العمل، ومن صدق الله صدقه الله.

قال تعالى: [وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ (69)] العنكبوت.
---------------------------------
3/ الـبـعـد عـن الـمـعـاصـي.
فكما أن الطاعات أسباب للقرب من الله تعالى، فالمعاصي أسباب للبعد والطرد من رحمة الله،
وقد يحرم الإنسان من رحمة الله بسبب ذنب يرتكبه.
فإن كنا نطمع في مغفرة الذنوب والعتق من النار فـ لنحذر جميعاً من الوقوع في المعاصي في هذه الأيام وفي غيرها.
(مـن عـرف مـا يـطـلـب هـان عـلـيـه كـل مـا يـبـذل)

----------------------------
فلنحرص على اغتنام هذه الأيام، وإحسان استقبالها قبل أن تفوتنا فنندم.
--- --- --- --- ---
أسأل الله أن يرزقني وإياكم الفقه في الدين

أهل الخير

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس