| 
				
				رد: أيها القطبي .. مهداة للشاعر ابراهيم بشوات
			 
 لمَ أيها السلطاني الـ ..................................................  ..................................................  ..................................................  ..............................................................................  ...................................
 ..................................................  ...................................
 ..................................................  ....................
 ..................................................  ..................................................  .ز
 أنتم يا أخوتي تاجي , وعلى رأسي وعيني,
 لكن  رحم الله امرىء عرف قدر نفسه
 ووقف عنده , فهل تريدني إلا مرحوم ( للحصر)
 ويحضرني قول  يوحنا المعمدان عندما رأى السيد المسيح عليه السلام وكان يعمد في الأردن :
 ( لقد أتى الذي لا أصلح أن أحل سيور حذائه )
 وأنا .......................................... بدوري ؟
 أين منك أيها العاتري !
 أوالصالح , أو بشوات ,أو الزبير القريب , ويونس , أو السلطاني الثاني ؟
 حبيبي عادل ,ما أطرب الأغريق منذ ألفي عام , مازال يطربنا لأنه خالد
 فعسى أن نخلد أنفسنا , بعمل فو بشري, وفو إنساني , وفو معقول
 وفو مكتوب , وفووووووووووووووووووووووووووووووووو
 وفوق الكائن , لنتدحرج بقوة الثقالة , إلى مايجب أن يكون .
 خادمكم  حسن ابراهيم سمعون
 |