رد: ((( ... إنتظار ... )))
والآن أيها النحات العاتري , تندلق إحدى جرارك العتيقة
لتبوح بالمحيط , للمحيط , كالمحيط . وتنثر لؤلؤًا في عقد نظيم
يطوق جيد حورية مريضة, سمعتها بقلبك , أيها الإنسان
تشكو من علة الإنسان المنحدر بعكس النشوء والارتقاء
جميل أن تبكي أمك الطبيعة أيها المحترق
تقبل مروري
حسن ابراهيم سمعون
|