رد: الاعتراف الساخر
الأخت حياة شهد..أولا أرحّب بك قلما نتوسم فيه كل الجمال إن شاء الله...
نثيرة أقرب إلى الخاطرة منها إلى الشعر ... تقفية الأسطر أضعفت السياقات وحدّت من انسيابها وانطلاقها... هناك صور شفيفة فيها من التلقائية والتعبير البريء ما فيها...غير أن الهفوات العديد ة خدشت نوعا ما جمال هذه القطعة..لذلك أدعوك إلى تصويب الآتي:
يستبقي الغناء على كلمات الهوى و يغتني الفؤاد و يتنتشي طَربُ ( وينتشي طربا)
لما نفسي بين خطاك دليلة و لما الدمع يستلهم اللهب (لمَ نفسي......؟لم َ الدمع...؟)
لما الخاطر جال ..... لما الصدر أصابه عطب (لم َ الخاطر.....لم َ الصدر...)
لما الشوق سال ..... (لم َ الشوق...؟)
أأمشي بين الحطام ...... برأياه يُسْلَبُ (...برؤياه...)
فما الدنيا يكاملها تحوي .... (....بكاملها....)
أهواه و لما أضيِّع ..... لما أكابر و أخفي ..... ( ...ولم َ....؟...ولم َ.... ؟ )
روحي تلك التي ..... ولم أعي لها .... (......ولم أع ِ...)
أأعشق سيدا ...... رضى بالقبر ....... (........ورضيَ.....)
كما الحب ضل سجينا ..... (....ظلّ....)
كما ضل البحر حبيسا ..... (...ظلّ...)
كما ضلت الشمس عنوة ..... (..ظلّت....)
ذاك الذي خطى عبر أناملي قصيدة عشق (....خطّ عبر..؟ أم خطا عبر...؟ )
أي طيف ضل سيدا .... (....ظلّ....)
|