الموضوع: آخر السفن !
عرض مشاركة واحدة
قديم 18 / 11 / 2010, 23 : 02 AM   رقم المشاركة : [8]
محمد الصالح الجزائري
أديب وشاعر جزائري - رئيس الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب وهيئة اللغة العربية -عضو الهيئة الإدارية ومشرف عام


 الصورة الرمزية محمد الصالح الجزائري
 





محمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الجزائر

رد: آخر السفن !

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل سلطاني
[gdwl]





السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

رائع هذا الإحتراق المتفرد أيها الجراوي الصنو كم ممتع أن يرتد القلب كرتين ليستحضر الفضائين ، الفضاء المكان والفضاء الزمان ، وها يوقع الغروب الأسلافي همسا جراويا لانتظار سيدة الغروب هكذا إذا أيها النورس الأسلافي الأبيض مد جناحيك ما وسعك الحب المقدس الأنقى وأنثر قدر تحليقك الواعي على حبيبة حلم ، سفينة شقراء تتهادى على محيط قلبك تمخر أمواجك المجروحة أيها الحزن الأبيض المشرق ، ترى ما سر الغروب لدى الأسلاف ما سر المنتظر الأشقر ما.ما.ما.ما.ما.......؟ آه أخي إنه الطقس المرابط بين الروح والروح ، إنه همس الضلع للضلع إنه رنينك الأسلافي الأخضر من أجراس شقراء خالدة حيث العري البكر أنى الإنسان يبزغ طاهرا عفا ، صوفية الجذب والإنجذاب صوفية حلولية متماهية أنى السفر مرة واحدة ويبقى انتظار سفينة حبيبة مع كل غروب وها حركت ريح ما شراعها كما معصم أشقر ذات لقاء غروبي حميم نقلتنا أيها الشاعر إلى فضاءات جراوية متخيلة من خلال كوى رحلة حلم تنفتح على المدهش المفارق ..
تحياتي أيها المعلق بيني وبيني

السلام عليكم...
أيها النحات العاتري المحترق الأخضر... قراءتك أزهرت القصيد وآنستْني في احتراقي... جميل أن تمرّ أيها الأسلافي فتعطّر أجوائي بريح الأسلاف السرمدية... أشكرك أيها المعلّق بيني وبيني على هكذا مرور... كن دوما في الوجدان أيها العاتري النحات...
توقيع محمد الصالح الجزائري
 قال والدي ـ رحمه الله ـ : ( إذا لم تجد من تحب فلا تكره أحدا !)
محمد الصالح الجزائري غير متصل   رد مع اقتباس