رد: ((( ... تنهد .. الشراع ... )))
أخي الأكبر،
ما أعمق الحزن في بحرك المالح، وما أشف تأملك الجريء، الذي يستطيع أن يصوب الضلع الشريد، فيستقيم عذبا على إيقاع فلسفي، حلو الضم والسكون، دائم التجوال بين الأنفاس العائدة من شراعك الذائب في مقتبل الغروب.
زدنا ولا ترحم.
|