رد: لا تتوعدي
أستاذي حسن السمعوني الكبير أولاً أهنيء نفسي بمرورك بعد غياب كان الله في عونك أشعر أنك مشغول بشدة لعل المانع خير إن شاء الله وأسال الله لك عونًا وتوفيقًا فيما يرضيه .
أما انك تغبط من يستطيع الغزل فلا تتواضع فتعليقاتك على مشاركات الصالح والسلطاني وغيرهم من أصحاب الأقلام الجميلة فعلاً هي لوحات من الغزل المتبادل أدام الله ودكم .
حبيبي محمد حليمة أشكرك على مرورك الجميل العميق .
أعتذر عن عدم الرد في حينه لمشاكل في النت .
|