رد: ((( ... غربة ... )))
سؤال كبير ، وإجابته أكبر ... قد تجيبنا عليه هذه القصيدة ( غربة ) بكل ما فيها من غموض ...!!
لم هذا الحزن ...؟؟؟
أزعم أني وجدت طيف الإجابة ، من العنوان .... فكيف يسعد ، من كان غريبا ، في عالم قدر الله أن نكون فيه شركاء ..؟؟
كيف نسعد ، إذا كنا ـ أحيانا ـ نفقد أنفسنا ، حتى في أحضان أعز الناس علينا ..؟؟
كيف نسعد ، وأيدي من نحب ، بعيدة ، باردة ..؟؟
ووو .........
سيأتي اليوم ، ويشكل الغرباء السواد الأعظم من الإنسانية .. ربما يكون هذا تفاؤل قانط ..!!
اكتبْ أيها الغريب ، الحزين ، الإنسان ... فإذا كان اليوم لهم ... فغدا لنا ...
أسعدك ربي .. وأعطاك من فضله ، حدّ الملل ....
المحب.. فتى سوريا ..
|