[حسن ابراهيم سمعون]

الإعدام بغرفة الغاز

استغربَ , واندهشَ ,عندما وضعوهُ بغرفةٍ بلا سقفٍ .لتنفيذ الحُكم ِ.

وهو الإعدامُ بغرفةِ الغاز ِ....

بدأ يُصفِّرُ مُطمئنـًا , لأن الغازَ سيتسربُ من الأعلى.

وبعد هنيهةٍ , أطلَّ من فوق الجدار ِرجلٌ, وألقى على رأسهِ

قارورةَ غاز ٍ فأرداهُ قـَتيلا ً.....

حسن ابراهيم سمعون/ 1994

تنشر للمرة الأولى

[فاطمة البشر]

ولطالما ظننا أننا قد نفدنا من شيء ما ، لنكتشف فيما بعد أنهم قد أحكموا الصياغة ،
وربما نحب أن نعزي أنفسنا في لحظات ما قبل النهاية ، وأحيانا بعد النهاية!
والله يا استاذي جعلتني أبتسم لتذكري أمورا حدثت معي تشبه هذه القصة ،
هديتك رائعة جدا أستاذي ، وغالية عندي ....
في عام 1994 كان عمري خمس سنوات ، مرت سنون قبل أن أتلقى هديتي ...
أنت دائما سباق لكل ما يدل على طيبة قلبك وروعة روحك
تحياتي المعطرة بشذى الزهور
ودي ووردي

[علاء زايد فارس]

هناك معانٍ كثيرة تتوارى خلف السطور!
قصة رائعة صدقاً
سأحتفظ بفهمي لها لنفسي!
وأرقب من بعد آراء الحضور
الأستاذ حسن سمعون
رائعة هذه القصة، سلمت يداك
راقت لي كثيراً
تحية لك وللأخت فاطمة
أنتما تستحقان كل احترام وتقدير

[حسن ابراهيم سمعون]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء زايد فارس هناك معانٍ كثيرة تتوارى خلف السطور! قصة رائعة صدقاً سأحتفظ بفهمي لها لنفسي! وأرقب من بعد آراء الحضور الأستاذ حسن سمعون رائعة هذه القصة، سلمت يداك راقت لي كثيراً تحية لك وللأخت فاطمة أنتما تستحقان كل احترام وتقدير

علاء الغالي , أعتذر منك لتأخري بالرد .. فأنت تهرف الظروف والأوضاع ..
يسعدني مرورك , وحضورك .. تمنياتي لك بالتوفيق
حسن ابراهيم سمعون