| 
	
		
		
			
			 
				
				زائر كريم
			 
			 
			
		
		
		السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 
  
اود المرورللتحيه والإعلام بتسجيل عضويتي  في نور الأدب ؛ ثم انزل هذا الموضوع الذي اختصرته بـ(قلمي) 
  
 وليس لدي المعرفه اليقينه في الي الاقسام اضعه شاكرا ومعتذرا 
  
العنوان: 
(اقرأ ثم اقرأ ثم اقرأ) 
 
1- الذي يعيش في عالم الثقافه بلا بوصله ...يضطر أن يقرأ غثا كثيرا،حتى يعثر على شئ نافع،أو بضع صفحات أو أسطر في ألف صفحه. 
 
 
 
2-من كانت قراءته قليله لايمكنه أن يجتهد ولايبصر مواطن الفهم والرشاد،أو مواطن الخطأ والفساد. 
 
 
 
3- القراءه الواسعه العميقه الملّحه في التتبع والاستقصاء هي التي تخلّص من النموذج والتقليد وعالم الأشخاص. 
 
 
 
4- الاجتهاد يتحقق على وجهه الصحيح بكثرة القراءة والإطلاع ،ورؤية موارد الأدله ومصادرها. 
 
 
 
5- الذي اطلع على كل ماقاله الناس في موضوع ما سواء من أهل الأديان ،أو أصحاب العقول على اختلاف العصور..لايمكن أن يُمنع من الإجتهاد. 
 
 
 
6-إن الذين لايدرسون علم المقارنه في الآداب والشرائع والتواريخ ولايدرسون أحداث العالم ولايقارنون فيما بينها،لايمكن أن يزكو العلم على أيديهم. 
 
 
 
7- من يقرأ أكثر ينل أكثر..القراءه قبل الذكاء وقبل العبقريه. 
 
 
 
8- الذين يضربون في عالم القراءه بسهام وافره هم الذين يمكنهم أن يتسامحوا مع الباحثين والمخالفين،وهم الذين يقدرون على رؤية الجوانب الإيجابيه ويزكونها ويغضوّن الطرف عن الجوانب السلبيه. 
 
 
 
9- إن القراءة ينبوع العطاء..ينبوع كل المكاسب..ينبوع التسخير إلى الأفضل دائما. 
 
 
 
10- إن آثار الإنسان قبل الكتابه موغلة في القدم آلف آلافٍ من السنيين ولكن عهد الكتابة قصير في تاريخ الإنسان يرجع إلى بضعة آلاف فقط،إن صحف إبراهيم وموسى -عليهما السلام-لاترجع إلى أكثر من خمسة آلاف عام وإن المده من آدم إلى إبراهيم -عليهما السلم-آلاف آلاف من السنيين. 
 
فلاتستصعب ولاتعجز عن قراءة كل مادونه الإنسان 
 
 
 
اقرأ وربك الأكرم 
 
 
 
جودت سعيد.  
		
		
     |