| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: طفولة برسم التشرد واللجوء
			 
			 
			
		
		
		آه ياسيدي لو تعلم أنهم يذرفون دموع التماسيح على هذا الطفل الفلسطيني , 
يؤسسون جمعيات بإسمه , ويعطونه لعبة وحذاء رياضيا وضحكة صفراء, ثم يسحبون شيكات الدعم السخية نظير صورة تذكارية تؤرخ للمسرحية الأليمة . 
ولو أنهم سمعوا خلجات الطفل الذبيح , لأيقنوا أن غاية الغايات أن يلعب هذا الطفل عند عتبة دار الأجداد , وأن يتعفر بتراب الأرض . 
 
لك كل التقدير والإعجاب . 
		
		
     |