| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: يابنت عصرِكِ
			 
			 
			
		
		
		ما أروعك أيتها السورية , المسلمة ,, والإنسانة ,,\ 
ويا خوفي على أولادنا ,,, من وافدات الفضائيات والفايسبوك ,,, وغيرها 
وحجارة قلعة أرادوس , والحصن ,وصلاح الدين ,, تبكي بصمت ... 
لكنني لا أخفيك ,, أختي زاهية بدأت أعيد النظر ببعض فكر الشباب,, 
ومطالبهم المحقة , والحس الوطني المشرف الموجود عندهم ,, وأركز على بعض 
أخوك حسن 
وأثبتها 
		
		
     |