| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: جمهوريتي هذه ( إعتذار ) أهديها الى سورية الحبيبة ( اقلعوا السواد مات أولاد بلدي
			 
			 
			
		
		
		 
وأنا مثلك سيدتي أتحدث كثيراً وعند سوريا أصمت فلا أجد ما أقول ، 
ولا أعرف كيف أعبّر عما يخنقني ، سوريا أعظم من الكل ولا تجاريها الكلمات ...  
أعتذر منكِ سوريا لو كان باستطاعتي لقدمت روحي فسوريا وفلسطين واحد .. 
تحياتي لمشاعرك عزيزتي "أ. ناهد "  
ودي ووردي  
 
		
		
     |