| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: الذكر أم الأنثى في شرفة العار ؟؟.. !!..
			 
			 
			
		
		
		نعم ةسيدي الفاضل  
كلنا نقف في شرفة العار تلك , نقف ووراءنا هذا الحمل الثقيل من رواسب البطولات الرجالية المتخشبة , التي لا تسمح للأنثى بالتنفس , فبالأحرى بما هو أكثر . 
سيدي الفاضل : أليست هذه الأنثى , من فرط انبطاحها تعتز بعارها , وتحمله عنوانا على رأسها وتزغرد معلنة مواسم الفرح ؟ . 
كل رصاصات الدنيا لن تسكت الحقيقة في الرؤوس , لكن الحقيقة تلفها ظلال , والظلال تقف وراء الشرفة . 
جميلة هديتك الرائعة سيدي الفاضل , تقبل الله صيامك وقيامك . آمين . 
		
		
     |