| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: المهنية والملوخية
			 
			 
			
		
		
		شكرا ً أخي عادل , لقد وفيت ذمتك , وأرسلت الدين , لكن ماذنبي , إن هيجت شهيتي لطبق الملوخية , من صنع الوالدة رحمها الله 
وبذات الوقت تقززت النفس , من المتسلقين , والمحسوبين, 
شكرا ً أخي عادل , وجميل صراخك , وهذا واجب المثقف, وبأضعف الإيمان  
لك محبتي واحترامي 
حسن ابراهيم سمعون / سوريا / 
		
		
     |