| 
	
		
		
			
			 
				
				عندما بكى هاشم إبن عبد مناف في غزة
			 
			 
			
		
		
		ما الذي يبكيك هاشم إبن عبد مناف؟ 
هل قضّت أصوات الصواريخ و إنفجاراتها مضجعك؟ 
 
- أبكي على شرف أمةٍ قُتل و إندثر، أبكي على نخوةٍ و كرامةٍ تحتضر. 
 
بكى جد الرسول بحرقة، ثم ما لبث أن قام يقبل جبين كل المقاوميين. 
		
 نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
		
     |