[خولة السعيد]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني العزيزة خولة .. كان لا بد أن أن تكون لك حاسة سادسة لتتوغلي بين أفياء نور الأدب وتنتشلي هذا الملف الذي طواه النسيان . وهذا الحاسة السادسة لا تعدو كونها تلك الخصلة الطيبة التي تتميز بها روحك النقية والتواقة للخير وحب التواصل وبث الفرح والحب . وها انت جعلت هذا الشهر الذي أحبه لأنه يجمع بين صفاء الربيع وبهجة الصيف ، شهرا متألقا تينع مروجه وتخضر رباه . فلك الشكر من كل قلبي على هذه الالتفاتة ولك مني كل المودة اللائقة بك

يا سيدي شكرا على كلماتك.. قد تكون لي حاسة سادسة كما قلت، أو لدي عصفورة تخبرني بكل شيء كما أزعم انا أحيانا..
لكنك تخجلني هكذا بكلماتك اللطيفة... المتصفح يطلب الحديث عنك أنت فماذا يمكن أن يقول الميموني عن رشيد مثلا؟!

[خولة السعيد]

وما زلت أنتظر هنا ردا من الميموني وغيره!!!!

[رشيد الميموني]

وماذا يمكنني أن أضيفه خولة سوى أن أكرر شكري وامتناني لكل من مر من هنا وترك بصمتة المعبرة عن طيبته ونبله ؟
ماذا يمكنني ان اقول سوى أن أحييك من أعماق القلب على رفعك لهذا الملف عشية ذكرى ميلادي ؟
شكرا خولة . وشكرا لبهاء روحك

[خولة السعيد]

شكرا على الورد والقوق ( ابتسامة)
حسنا..لشهرايار ان يسكت ..
لكني لن أسكت عن الكلام المباح الآن..
رشيد ذلك الرجل الذي يمكن أن تدخل عالمه من كلمات تحسها خيالا صادقا تستطيع أن تعيشه.. ومن عبارات تجعلك تلج بيته فتتعرف على أحبابه وعائلته التي هو ورقة من شجرتها ..
إنسان كلما تواصلت معه أحسست برغبة في مزيد من التواصل..
تستفيد من تجربته في الترجمة.. تقرأ له بالعربية فتحسبه كاتبا من أصدقاء نزار أو جبران.. تقرأ له بالفرنسية فترى فيه Brel ..Prevert.. Baudelaire...أما إذا كنت تقرأ بالاسبانية فهو لا شك Cervantes ..
فوق ذلك مترجم بارع كأنه محلف أدى القسم..
سيد مرح صاحب دعابة.. لا يبخل فيساعد من كان بحاجة للمساعدة، مؤنس بلطافته وحلو كلماته التي تهمس بحب في كل كتاباته أو حتى ردوده على ما يكتبه أهل النور..
شرفته منذ سنة 2017 وهي تنبض حبا و تزداد ألقا وحبا خاصة في الآونة الأخيرة وقد صارت تتكاثر بها صور يشاركنا بها حب الطبيعة والإنسان.. فالعاشق للطبيعة لا يمكن إلا أن يكون له قلب يحب كل ذرة من هذا الكون ويهز قلبه كل جمال ....
أسكِتوني أسكِتوني..