ترى هل تؤول جائزة نوبل للأدب للمغني الأمريكي بوب ديلان؟

نصيرة تختوخ · 03 / 10 / 2012, 22 : 08 PM

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]يقترب موعد تسليم جائزة نوبل للأدب وتكثر التنبؤات عن من سيتسلمها هذا العام.
تتصدر لائحة الموقع البريطاني لادبروكس أسماءهاروكي موراكامي وبوب ديلان و الصيني مو يان وتليها أسماء كتاب من أوروبا كالهولندي كايس نوتبوم والألباني إسماعيل قادري ومن الأسماء العربية الكاتبة الجزائرية آسيا جبار والشاعر السوري أدونيس.
مع توقع البعض أن لاتؤول الجائزة هذا العام لشاعر لأنها كانت العام الماضي من نصيب الشاعر السويدي توماس ترانسترومر.
الكاتب الياباني هاروكي موراكامي الذي حقق بكتابه 1q84أعلى المبيعات ؛لدرجة أن الطبعة الأولى نفذت في اليوم الأول من صدور الكتاب؛ يبدو مرشحا قويا.
أما المطرب الأمريكي بوب ديلان الذي نشر كتابا يتضمن أغان من تأليفه وكتابا واحدا كجزء من سيرته الذاتية فالآراء تتضارب بشأنه ويعتبره خبراء في مجال الأدب أقل حظا في تتويج أدبي بحجم جائزة نوبل.
Nassira[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

نصيرة تختوخ · 07 / 10 / 2012, 26 : 10 PM

يبدو أن التوترات بين الصين واليابان تجعل التوقعات بشأن الفائز المحتمل بجائزة نوبل للأدب تأخذ طابعا تنافسيا حادا وأن المراهنين على مو يان (الصيني ) يقابلهم مراهنون على هاروكي موراكامي (الياباني) .
موضوع التوقعات بشأن الكاتبين وفوزهما أصبح واحدا من أكثر المواضيع مناقشة على السينا وايبو (موقع صيني لتبادل المعلومات وإنشاء الصفحات الإلكترونية وغيرها وله حوالي 200مليون مستخدم).
في سبر للآراء على الموقع حول توقعات القراء بهذا الصدد يتفوق مو يان على موراكامي ولكل أسبابه في التصويت .

Arouba Shankan · 07 / 10 / 2012, 52 : 10 PM

لا أعلم لما تميل الكفة للياباني
ربما للسياسة نصيب في عالم الأدب والفنون
عل كل غدا قريب
تحيتي

نصيرة تختوخ · 07 / 10 / 2012, 23 : 11 PM

شخصيا قرأت لموراكامي ولم أقرأ بعد لمو يان. موراكامي كانت له طبعا مبيعات خرافيـة لكن الصين كبلد حضاري عتيد لم يفز على ماأظن أبدا بجائزة نوبل للأدب وهذه ربما فرصة لإنصافه.
تحيتي لك أستاذة عروبة ودمت بكل الخير.

نصيرة تختوخ · 11 / 10 / 2012, 21 : 03 PM

فاز الصيني مو يان بجائزة نوبل للأدب التي يرتبط بها المبلغ المالي930000يورو.
فهنيئا للصين تتويج أديبها .

Arouba Shankan · 11 / 10 / 2012, 38 : 08 PM

هاقد تم الإنصاف أ.نصيرة هنيئا للكاتب فوزه
وهنيئا للساحة الأدبية إبداعاته
تحيتي

نصيرة تختوخ · 11 / 10 / 2012, 10 : 10 PM

من أعمال الكاتب المصورة والحائزة كفيلم على جائزة الدب الذهبي ببرلين الذرة الحمراء أو السورغوم الأحمر.
أضع هنا واحدا من أكثر المشاهد قوة حين يهجم الجنود اليابانيون على الحقل وصاحبته والعاملين في معصرتها... ويتم التعامل معهم بعنف ولا إنسانية وإجبارهم على إيذاء بعضهم كإجبار الطعن و سلخ الجلد..
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
مع العلم أنه في نهاية الفيلم يكون العاملون قد حولوا النبيذ لمادة قابلة للاحتراق والتفجير ويتم تفجير شاحنة الجنود وقتلهم لكن بعد أن تكون بطلة الفيلم صاحبة المعصرة قد قضت نحبها بعد إطلاق النار عليها في الهجوم المباغت الجديد.
تحيتي لك أستاذة عروبة.

Arouba Shankan · 12 / 10 / 2012, 35 : 04 PM

أما عن السلام الفقود فجائزته ذهبت للإتحاد الأوربي
يومك سلمي

نصيرة تختوخ · 30 / 10 / 2012, 44 : 11 PM

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center] على الرغم من معارضة الكاتب الصيني مو يان الحائز جائزة نوبل للآداب هذا العام لفكرة أطلقتها بلدية مدينته التي ولد فيها (غوامي) بإنشاء حديقة تحمل اسمه، وتكون مؤلفاته مركزاً لجذب أكبر عدد ممكن من السياح، فإنها ماضية بتنفيذ هذا المشروع الذي تعتقد بأنه سيدر على المنطقة أرباحاً كبيرة.

فلم تمض أيام على فوز الكاتب بالجائزة، حتى لمعت في رأس مسؤول البلدية فكرة إنشاء حديقة «تجارية» تُقدر تكاليفها بنحو 670 مليون يوان أي 82 مليون يورو. وقد أطلق عليها «منطقة التجارب الثقافية.. مو يان».

وتتضمن الحديقة صالة فنية يتم فيها عرض اللوحات الفنية التي تدور حول فكرة الثورة البطولية التي قام بها أبناء قرية صينية ضد الغزو الياباني، والتي استوحى منها إحدى رواياته. وقد تم إعداد هذه الرواية على الشاشة من قبل المخرج زينغ ييمو، وحصل الفيلم على جائزة «الدب الذهبي» في مهرجان برلين السينمائي عام 1988.

وتفكر البلدية أيضاً بإنشاء منطقة ثقافية حول رواياته. كما تخطط بلدية (غوام) في زراعة 666 هكتاراً بالذرة الحمراء، من أجل إعادة صياغة ديكورات الرواية التي تحمل عنوان «الذرة الحمراء». ومن الجدير بالذكر أن المنطقة توقفت عن زراعة الذرة منذ ثلاثين عاماً، لأنها غير مربحة، ولم تنجح السلطات في إقناع الفلاحين بمعاودة زراعتها.

وحسب صحيفة (ساوث جاينا مورننغ بوست)، فإن الكاتب لا يرحب كثيراً بفكرة إنشاء هذا المشروع التجاري. وقد عبّر عن رأيه بهذا الموضوع قائلاً: «بعض هذه الأفكار صحيح، وبعضها غير صحيح، وبعضها مُحرف، وبعضها فكاهي».

ولكن سلطات بلدية مدينته لا تهتم لآراء الكاتب بمشروعها، فهي عازمة على المضي بتنفيذ هذا المشروع حيث خصصت 500 ألف يوان من أجل تجديد المدينة التي عاش فيها الكاتب، رغم إيمان الكاتب بأن ذلك مجرد مضيعة للأموال.
عن جريدة البيان الإماراتية.[/align][/cell][/table1][/align]