[ناهد شما]

[glow1=666666]
الأديبة الرائعة هدى الخطيب
لقد سلطت الضوء على شاعر كبير مثل الشاعر يوسف الخطيب فقد خسرته الساحة الفلسطينية والثقافة العربية ثقافة المقاومة وجيل النكبة والنكسة والحلم بالعودة الى فلسطين

وكم رقت لما قاله الشاعر يوسف الخطيب :

أيها اللاجئ اقترب.. أنا أنت"
نحن كبشان للفدا.. فانتفض
نحن للموت للردى.. انتفض
فإذا أنت لم تثر.. فاندثر
خذ لكفيّك خنجراً.. وانتحر

فقد كان زيتونة عتيقة زرعت بجبل الخليل

وقد كان يؤمن بكامل التراب الوطني الفلسطيني وبكل فلسطين ، وحافظ على نقاء وصفاء مواقفه الوطنية ، ولم يهادن أحداً في فلسطين الكاملة وكان يرفض أنصاف الحلول
كان يؤمن بحل وحيد ألا وهو عودة فلسطين عربية حرة مستقلة ، وعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى فلسطينيهم العربية..

لا كنتُ نسلَ عروبتي إن كنتُ أنساكِ"

وفعلاً من منا ينسى فلسطين و مسلسل أنا القدس والشارة التي رافقت المسلسل

شكراً لك العزيزة أستاذة هدى لهذه اللفتة الكريمة عن شاعر عملاق كالشاعر يوسف الخطيب وهذا النقد السلس والرائع
رحمه الله ورحم الشاعر الفلسطيني الغالي طلعت سقيرق
وأدخلهما فسيح جنانه




[/glow1]

[فتيحة الدرابي]

شكرا لك أديبتنا الغالية هدى الخطيب على هذه الالتفاتة القيمة والتي إن دلت على شيء إنما تدل على تسخير قلمك وقلبك للجهاد في سبيل كل من رحلوا عنا من الأذباء، وذلك بما تبدلينه من جهد سيدتي في ترسيخ جدور الفلسطينيين وإظهار معاناتهم وكذلك تضحياتهم ومقاومتهم التي يستحقون عليها كل التقدير والوفاء طول حياتنا.
رحم الله شاعرنا يوسف الخطيب ، وهذا أقل واجب علينا تجاه هذا العملاق .