شيرين أبوعاقلة، شهيدة الواجب المهني، التي هز مقتلها الرأي العام الدولي، بعدما قتلتها قوات الإحتلال الإسرائيلي، وهي تؤدي مهمتها النبيلة، متوجهة لتغطية محاولات الجيش الإسرائيلي اقتحام مخيم جنين.أبت بموتها إلا أن تفتح كوة للنور تتسلل عبرها خيوط الأمل الناضح في وجوه بعض من آل يعرب قتلوا
شيرين مرة ثانية وعاشرة حين زعموا أن الترحم عليها لا يجوز لأنها غير مسلمة؟؟؟ قول يجعلك تشعر بالغثيان ,ولكنه غير مستغرب كما قال أحد المعلقين :"مرة أخرى تأبى جوقة التخلف والسقوط الأخلاقي إلا أن تُحوّل حملة التنديد باغتيال الصحفية
شيرين أبو
عاقلة أثناء ممارسة مهنتها إلى نقاش سخيف حول عقيدتها، وهل تستحق الترحم عليها أم لا، نقول لهؤلاء الغوغاء من المرضى النفسيين إن فاقد الشيء لا يعطيه، فليس منتظرا ممن ليس في قلبه رحمة أن يطلبها لغيره”.“تعازينا لعائلتها وزملائها الصحفيين، ولا يمكن السكوت عن يد الغدر التي امتدت لتغتصب حياتها، ونرجو أن يكشف التحقيق عن الجهة التي اقترفت هذا الجرم الشنيع”.
advdk Hf, uhrgm LL ,sr'j [hedm advdk uhrgm