كأني أنتظر..
كبلهاء أنتظر
كبلهاء أفرح بطرق الباب
برنة الهاتف
وبدندنات الرسائل
وأقول هي منك
دق الباب هذا جاء بموسيقاك
وهكذا هو عزفك على الباب .. على جرس الباب
أطير لأفتح
ولا أجد غير طيفك الغابر في غياب
وسائل مطمئن أكلمه سريعا باقتضاب
ثم أعود لأجالس حضرة السيد اكتئاب