[محمد عبد الله]

ثقافة التفاؤل؟...التفاؤل...مـاذا تعرف عن ثقافة التفـاؤل؟التفاؤل :*هو الفرح والاستبشار بالمصائب والنكبات التي تصيبك.*هو رؤية الحزن والألم مصدران من مصدر السعادة الأبـــديةهو مرادف الأمل والتأمل*هو الفرح الذي ينتج عن ألم يصيبك ويلحق بك.هو توقع الأفضل دائما مهما ساءت ظروفك تتوقع الأفضل.هو أن تتخيل كل امنياتك تتحقق على أرض الواقع وتستشعرها في داخلك كل يوم.هو أن تكون لك رؤية مشرقة للحياة وخبرة كافية من الصدمات تجعلك ترى كل شر يصيبك خير.هو أن تصنع الفرح والسعادة في داخلك لو فقدتها.هو أن تبني داخلك بيت من الفرح وتزوره كل يوم.هو أن تحضر ورقة وتدون كل ايجابياتك ونعم الله عليك وسلبياتك وترى ايهما اكثر وتستشعر وتستعظم ايجابياتك بعمق وهدوء.هو أن تكنس ذكرياتك القديمة التي يستحيل أن تعود والمؤلمة وتنثرها في اعماق الطبيعه وتأمل من الله أن يرزقك خيرا منها واضعافها.هو أن تصنع الابتسامة والفرح وتزرع ازهارهما في قلبك وتسقيها بالرضى بقضاء الله وقدره.هو أن تؤمن بالله وثتق انه قدر لك الخير ولكن يجب ان تتعمق في داخلك كي تراه.

[فاطمة البشر]

ثقافة التفاؤل ما أروعها من ثقافة ، تخفف عنا الكثير من الهموم ،
وتجعلنا نثق بوجود إله قادر تقليب القلوب والأبصار ...
جميل هو كلامك ، كما هي ثقافتك التفاؤلية ....
شكراً لما طرحت هنا أ. محمد عبد الله
ودي ووردي

[محمد الصالح الجزائري]

(هو أن تؤمن بالله وثتق انه قدر لك الخير ولكن يجب ان تتعمق في داخلك كي تراه.)
جملة حكيمة تلخّص بعمق فلسفة التفاؤل!!! شكرا لك من الأعماق..

[ليلى مرجان]

هو توقع الأفضل دائما مهما ساءت ظروفك تتوقع الأفضل
هو أن تكون لك رؤية مشرقة للحياة وخبرة كافية من الصدمات تجعلك ترى كل شر يصيبك خير


جميلة هي نظرتك للحياة التي تصبغها برؤية تفاؤلية نابعة من قوة الإيمان
فنصيب المرء مما تحمله حياته الدنيا من خير و شر هو قدره
و لكي يعيش في راحة مع نفسه ما عليه إلا أن يتخطى الصعاب بنفَس تفاؤلي

نرحب بك أ. محمد عبد الله و نشكر حضورك المثمر
ودي وورودي