حزن خيل
[frame="15 95"]
كما الخيل العائد، من رحلات الزمان، لا تعرفه مُدنَ، ولا وطن لصهيله
يتأرجح باحثا عن رفيق، زاده عنفوان، وصدى حكايات
تأبط الحزن ثائرا، ودعا لتحرير الكائنات
فإذا به الحر الذي اقتادوه عِنوة لمعركة المجنزرات
[/frame]
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|