رد: القدس ... تتكلم تتألم !!
لا أدري كيف أفلت مني هذا النص الجميل في حينه،؟ يهيج انفعال المشاعر من عنوانه إلى آخر صوت فيه...
كذاك صوتنا كصوت الأسود وهي تهب ملبية نداء فلسطين..
يا ليتنا استطعنا أن نعيش زمنا كان به أجدادنا رمز القوة والشهامة والعزة والبطولة..
صرنا نتحسر على الماضي.. أما الحاضر فحفنة تراب نريد أن نضمها بشدة في اليد وإذا بها تنفلت حبات حبات من بين الأصابع..
يا سيدتي
يا أستاذتي..
مبدعة أنت دائما
|