[خولة السعيد]

لن أبالي بمن أرقني وأسهرني الليالي
لن أبالي بمن جعل عيني كالمجاري
لن أبالي بمن هو بي غير مهتم ولا مبالي
لن أبالي ..أنا لن أفكر فيه ولا أريد عليه أن أطمئن..
وحدي سأدرك المعالي ..
لن أطلب لقاه حتى لو وجدني عنه أسأل..
لن أرجو قربه حتى لو عرف أني عنه أحب أن أطمئن
لن أبالي .. حتى لو سمعني له أدعو سرا وجهرا
أنا لا أبالي
أرجو بعيدا عنه المعالي
وأذهب لأعلى قمة بالجبل حتى أرتاح منه.. وأن ألقاه هناك كل آمالي

[عزة عامر]

لن تبالي وكل ذلك الحب ينطق في حروفك ؟؟!! فمن يبالي إذن ؟! مجنون هو من له من يحبه ويفعل به الأفاعيل.. ليته يدري ولا يجحد ذلك الحب العظيم ...

[خولة السعيد]

خولة لا تحب غير السعيد والسعيد لا يتحدث بكل حب إلا مع خولة فلا تخشي علي شيئا أ لم أقل لك مرارا إن بي شهري يار و زاد ؟!!( ابتسامة)

[عزة عامر]

عووووووودي .

[خولة السعيد]

أنا هنااااااااااااا

[عزة عامر]

نووووووووووورت .. يا هلااااااا

[خولة السعيد]

أيستطيع كل إنسان منا أن يمتلك فن اللامبالاة حين يسعى إليه؟ أم أن ادعاءنا اللامبالاة هو كل الاهتمام؟؟؟

[عزة عامر]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد أيستطيع كل إنسان منا أن يمتلك فن اللامبالاة حين يسعى إليه؟ حين يدعى عليه ، وليس حين يشعر إليه .. أم أن ادعاءنا اللامبالاة هو كل الاهتمام؟؟؟

برأيي المتواضع ..
في حال التواجد وجها إلى وجه ربما يفسر هكذا ، وأما في حال عدمه ، وغياب الملامح ربما يفسر إهمالا إلى ما أكثر من ذلك ..

[خولة السعيد]

مزيدا من التوضيح عزة..

[عزة عامر]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد مزيدا من التوضيح عزة..

حسنا ..
أقصد أن اللامبالاة إذا مورست في شخص موجود فعليا في نفس المكان ، قد يقرأ ما وراء ملامحه اللامبالية من قبل الشخص الغير مبالا به فيلمح فيه التصنع وعدم المصداقية ومن ثم يتوصل للمعنى الحقيقي وراء ذلك الإصطناع ، ألا وهو الإهتمام المقنع باللامبالاة.. أما إن مورست اللامبالاة على شخص هو بطبيعة الحال غير متواجد فقد يظن في اللامبالاة إهمالا وعدم رغبة فيه ..
فخيمتو علي ؟؟؟