![]() |
رد: هدى نورالدين الخطيب حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
اقتباس:
أستاذي الغالي حسن سمعون وحبيبتي الغالية هدى الخطيب لن أخفي عليكم بأنني مضغوطة جدا هذه الفترة من الأسبوع وكما قلت لك بالتحضيرات للإحتفال وبعض ألم يشاغب في حلقي لربما من تقلبات الطقس المخيفة هذا الأسبوع في فلسطين لهذا لو أنكم تمددون اللقاء أسبوعا آخر سأكون ممتنة لكم من كل قلبي وسأبقى معكم على شرفات الورد والقلب أحبكم في الله وأنتظر سؤالاتكم وأجيب عليها بما يمليه علي القلب والعقل واللسان والوقت مودتي غامرة لكليكما |
رد: [you] حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
سلام ...
سيدتي الفاضلة ... بنت فلسطين الحبيبة . اسعد الله اوقاتك بكل الخير ... النفس اللوامة تسعى لتكون مطمئنة ... وهناك صراع ما بين النفس وتلك الهالة الروحية السامية ... وهناك حب ممزوج يجمع روح الوطن بروح الانسان ... واعتقد للبعض منا روح ملازمه لروحه من انسان اخر بوطن واحد ... الرقي في المشاعر الروحية بوجداننا ... لعالم اكبر من الكون المحسوس في ملكوت وجبروت رب الملائكة والروح ... طريق للتسامح والمغفرة وايجاد حكمة ونور بقوة العارف المدرك لبواطن الامور ... ما راي شاعرتنا بنت وطني فلسطين الحبيبة بما ذكرت انفا . شكري واحترامي لتواجدك العطر بياسمين فلسطين وزهر اللوز الاخضر ونسيم الكرمل وعبير روح الوطن . |
رد: عزت الخطيب حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
السلام عليكم
الاديبة القديرة الأستاذة هدى نور الدين الخطيب شكرا لدعوتك الكريمة وأرحب بالأستاذة الشاعرة والأديبة القديرة شاعرة فلسطين والعرب مقبولة عبدالحليم وأشكرها على جميل قصيدها وعلى مواقفها الوطنية الرائعة والله أسأل أن يوفقها إلى كل خير فالكلمة نور قد تحيي موات الأمم وتدفعها إلى تحقيق أهدافها دمتم بكل الخير |
رد: [you] حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
سيدتي الفاضلة الأستاذة هدى أشكر لك استضافتك شاعرة فلسطينية على هذا القدر من الإحساس، ولكني لا أستغرب منك ذلك فأنت ايضاً على قدر من الذوق والإحساس المرهف الذي يؤهلك لما هو مثل ذلك تمنياتي لك أستاذتي المحترمة الشاعرة الأديبة / مقبولة بكل التوفيق ، أشفق عليك كثرة الأولاد بارك الله لك فيهم ، فهم من وجهة نظري ليسوا عبئاً عليك بقدر ما هم بواعث مشاعرك وأسباب تدفق الكلمات الرقراقة الحانية من قريحتك تمنياتي لك ولهم وللأرض التي تحيون عليها بكل الفضل والبركة من خالق الأرض والسماء .... تقبلي تحياتي |
رد: [you] حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
بسم الله الرحمن الرحيم الأستاذة العزيزة هدى الخطيب .. حياك الله .. أيتها البهية السامقة واشكر دعوتك لحضور اللقاء المزدهي بنجمتنا الشاعرة الأبية مقبولة عبدالحليم ومع قبولي ومسرتي لهذه الدعوة إلا أنني أفكر من أين أبدا حديثي ن فلسطين ومع نجمتها المتألقة ؟ هل أبداه من الضابط عبدالوهاب الذي قاتل العدو في أربع حروب شرسة ؟ أم مع المترجم الذي درس العبرية وتعلمها منذ بداية الستينات من القرن الماضي عندما كان فتى يافعا آل على نفسه أن يعرف كل شيء عن اليهود ويحارب ظلمهم وعدوانهم طالما هو على قيد الحياة ، فكان رائد الترجمة الأول في العراق إلى جانب صديقه وأستاذه الكبير الدكتور خالد إسماعيل عميد كلية اللغات جامعة بغداد سابقا .؟ أم من المفكر الذي غاص في بحور الفكر العربي الإسلامي كي يتعلم منهج أمته وحياتها وفلسفتها ويكون بمستوى التحدي الكبير للأفكار الهدامة والمضللة ثم عرج على الفكر الصهيوني فدرسه كي يتصدى له بنفس أسلحته فكرا بفكر وأدبا بأدب وسلاحا بسلاح فقام بترجمة التوراة وفصول من التلمود وكتب الكثير من المؤلفات عن مختلف الجوانب الفكرية والسياسية والعسكرية والأمنية والثقافية فاصدر ونشر ما يزيد عن 70 كتابا بين تأليف وترجمة عن العبرية خلال 37 عاما من الجهاد والصراع والدراسة والبحث ؟ أم من الشاعر والأديب والصحفي والإعلامي الذي لازم الأدب والثقافة جنبا إلى جنب مع حياته العسكرية ؟ أم أبدا من أستاذ الجامعة الذي تحول بعد إحالته على التقاعد القسري ، ضمن الجيش العراقي السابق ، من قبل الحاكم المدني الأمريكي للعراق المدعو بريمر عام 2003 إلى خدمة بلده وأمته في الجانب العلمي مركزا على طلبة العراق ورفدهم بكل مناهل العلم والمعرفة عن الصهيونية واليهودية والماسونية وتاريخ اليهود وعقائدهم وتوراتهم وتلمودهم ونظريتهم الأمنية وأساليب قتالهم وأساليب تضليلهم في إطار إستراتيجية ( ولا تقربوا الصلاة ) الصهيونية سيئة الصيت ؟ لقد أثارت دعوتك الكريمة كل ما كان يعتمر في قلبي – وما زال – من حب لفلسطين وشعب فلسطين وتاريخها ومقدساتها وهمومها وآمالها وآلامها وطموحاتها ... فلسطين هي حبي الكبير بعد حب الله ورسوله .. فماذا تتوقعين أن أتحدث مع شاعرتنا العزيزة مقبولة .. كم يسعدني هذا وربما احتاج إلى صفحات كثيرة .. طبعا الآن تقولين تكلم من أين تريد وماذا تريد .. أنا معك بقلبي وفكري وروحي واعذريني إن أطلت البداية فهذا ليس بيدي ، بل هي مشاعر وأحاسيس متأصلة في أعماقي تعاظمت مع شوقي للصلاة في الأقصى المبارك خلال مشاركتي في حرب حزيران عام 1967 ولا ادري هل سأحقق هذه الأمنية أم لا ؟ فان حققتها في حياتي فانا من السعيدين لأن الله أعانني على ماجاء في حديث نبينا محمد صلى الله عليه وسلم: ( لا تشد الرحـال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، ومسجدي هـذا، والمسجد الأقصى) فقد زرت بيت الله الحرام والمسجد النبوي الشريف ولم يبق إلا الأقصى .. اسأل الله أن يحقق أمانينا ورغباتنا وتتحرر أولى القبلتين وثالث الحرمين بإذن الله .. وان لم أحققها فقد أوصيت أبنائي أن يفعلوا هذا بعون الله وأنا متفائل بنصر الله على الكفار والمشركين وأعداء الله والدين والأمة .. أما أنت شاعرتنا المتألقة العزيزة علينا جميعا مقبولة عبدالحليم .. أيتها الشاعرة المبدعة والأم العظيمة .. سلام الله عليك وعلى آل بيتك وعلى أهلنا في فلسطين ورحمة الله وبركاته .. أولا أبلغك السلام من اهلك في عراق الجرح والرباط والجهاد وأقول لأهلنا في فلسطين من خلالك أن العراقيين أحفاد نبوخذ نصر والرشيد وصلاح الدين لن ينسوكم وهم في محنتهم .. انتم في القلوب والأرواح وفي حدقات العيون .. كتبنا عنكم الكثير نثرا وشعرا وقاتلنا معكم بكل الحروب ضد العدو ومازالت مقابر شهدائنا في جنين وكوكب الهوى والمفرق والجولان وسيناء شاهد عيان على حبنا لكم .. وهذا ليس منة أو فضل بل هو الواجب .. أذكرك برواية يتداولها شيوخنا في فلسطين وسمعتها من فلسطينيين في العراق .. تقول الرواية أو ربما هي أسطورة متداولة ، إن فلسطين تحررها قوة عظيمة تأتي من الشمال .. عدت إلى البيت بعدما سمعت الأسطورة ووضعت كفي على الكتلة المسماة العراق وحركتها يسارا وبخط مستقيم على خارطة الوطن العربي فتبين أن العراق شمال فلسطين مثلما هو شرقها وجنوبها .. وهكذا لم نستغرب مشاركة العراقيين في كل الحروب ضد اليهود ومنذ أيام نبوخذ نصر وصلاح الدين وليس آخرها قصف الأهداف الحيوية الإسرائيلية عام 1991 بصواريخ الحسين والحجارة السجيل .. أما عن أدب وشعر مقبولة فحسب معلوماتي انك أصدرت مجموعتك الشعرية الأولى بعنوان ) لا تغادر ) التي طالما حلمت بإصدارها منذ نحو 7 سنوات، حتى خرجت إلى النور ولسان حالك يقول من الفرحة ( لا اصدق ) لم تستطيعين إخفاء مشاعرك المليئة بالبهجة والسرور .. وطبعا هذه المشاعر طبيعية ومتوقعة من إنسانة صاحبة قضية سعت طويلا لتحيق حلمها .. فألف مبروك وان شاء الله نرى لك أعمالا أخرى كثيرة ... كما أني اطلعت على رسالتك التي وجهتيها بعد صدور الكتاب وأسرني هذا كثيرا .. لنقرا ما كتبت : أود توجيه رسائل إلى كلّ إنسان توجد بداخله هذه الموهبة، لا تقتلها لأن الموهبة هي عطاء من الله ومن خلالها يعطينا الله أن نوصل رسائل إلى المجتمع وإلى الصالح العام، وأتوجه إلى المرأة بشكل خاص من تملك موهبة الكتابة أن لا تكتمها بداخلها حياءً أو خوفا من الظروف، فمن خلال الكتابة تؤدين رسالة إلى صالح الناس، لكن بحدود الأدب والدين واللياقة وأن تحافظي على المستوى.. ختاما – وعذرا ثانية إذا أطلت - احي الأستاذة البهية هدى الخطيب وشاعرتنا الغالية مقبولة عبدالحليم متمنيا لها دوام التوفيق والمزيد من العطاء والإبداعات الجديدة .. وبمناسبة هذا اللقاء – الذي تحدثت فيه – يسرني أن اسمع من شاعرتنا العزيزة أي تعقيب أو تعليق أو إضافة ، عن مقبولة الإنسانة وألام .. عن مقبولة الشاعرة .. عن مقبولة وجرح فلسطين .. عن مقبولة ومشاريعها وطموحاتها ورؤاها لإزالة الانقسام بين الفصائل الفلسطينية وأخيرا عن تصوراتها لتحرير فلسطين .. كل فلسطين من البحر الى النهر .. ومع شكري للعزيزة هدى على توفير هذه الفرصة للتحدث وشكري للاستاذة مقبولة عبدالحيم فاني اقدم لهما ولموقع منتدى نور الادب هدية عزيزة على قلبي وهي أجمل وارق قصيدة عن غزة وفلسطين وبابل ، وهي القصيدة الفائزة لدى النقاد العراقيين .. [frame="2 90"] غزة بعيون بابلية المقدمة *** سأكتب عن نجمة فضية تحمل غصتها في صمت الغروب ودوالٍ تستحم في فيض دموعها إذا اينعتْ الكروم وتوهّج الربيع في الدروب *** سأكتب عن غيداء بهية تبثّ هواها قبلة للأصيل في الخدود في دفء اللقاء في عطر الورود *** قلبي يرفّ إليها ، مشدودا صبح عشية ارسمها من صحائفَ مجدٍ ونفح باقاتٍ شذية *** أبثّ عيوني أحثّ نجومي (كلما تقصّت شفتان رحلة الغضبْ ) وشمّ قلبٌ رعدَ صهيلٍ ولهبْ أراها شمسا تنسج من أطيافها وهجاً يلهبني في كل دربْ *** هذي حكاية ظبية تبحر من كل ساحلْ تقهر الأمواج بآمال فتية تهز أسوار المدينة تفتح الشبابيك الحزينة تشرئب قامات الحروف أشرعة ومشاعل تسابيح جداول أرتلها كلما تعلق جبين بالضحى ومدّ أشرعة الهوى نحو ضفافٍ سمراءَ أعشقها كأغنيات الفجر للحقول صرت لا أطرب إلا حين ألقاها أكتب عنها الأسفار والفصول **** القصيدة (1) قد استخرت الله في بيداء هاشمية تشب بقامتها سروة عصية أبرمتْ عهدا مع العواصف تغمرها بأحضان وفية شرب القيد من يديها دما يزهو على الثرى بأنغام شجية (2) قد استخرت الله في صبية يحترق الدمع في مقلتيها ينام الغبار على وجنتيها تشتكي من نهمٍ في عيون الذئابْ عويلا يعوي في كل نابْ ألف ذراع يحصدها (وألف عرق اشتهاءٍ يستبيح دمها ) جاءت( تمشي على استحياء ) فاتكأتْ على حلم يراودها عبر الشجون يتألقْ تعاهده نصلا على الثأر يُمشقْ (3) رأتْ فيما يرى النائم : دروبا تبكي وأخرى تضحك وصحراء تمد جناحيها شهبا وسهاما ترشقْ زفرات ريح تلهب وهج الليل كما راودها بأهداب المنى يتسلقْ (4) باسمك المحفور في قلبي بمداد من دمي اختم الألواح البابلية اكتب أسطورتك بحروف عربية لم يُدنّسها تتري أو اعرابي !! يتوارى خلف التمثال الزائف تمثال الحرية (5) قد استخرت القلم والبندقية باسمك المحفور في ذاكرتي أظل معتصما بغضبة الأيام متوثباً في كل برية ( 6) سأرسم لك يا فتية وردا بخدود عسلية ومن شهقة سمراء لا تخشى المنية ستمضين ... إلى قفار تنبت شعلا (في نبضها صور أينعت أملا ) تغسلين بالنار عارا ً يقتل الأطفال غدراً (7) من شهيق يستدرج رئتي سأحمل ثقل غصتي اسأل الذين يمرون كل عشية عن قصائد تقطر دما تومض برقا تتحرى طيفاً ما تراءى لها خطفا ً يلد حروفا تمتد عبر الضفافْ كصقور بعضها فرادى ومثان .. وموكب زفافْ (8) وحين تهاوى الأعراب ذلاً وجدتك مهراً يشبّ بقامة بابلية عاشقا يبث هواه تستحم الخيل في رؤاه مرة يناجز الصقور حومها مرة يشرئب مع البيارق في زهوها فعاودنا اليرموك يُترع زهونا وهبّ المعتصم يجلو سيفنا ( 9) هذي بيداؤك عادت في دناك تترى مواسم خصب جذلى يا سماء غزة جودي بغيثٍ حيثما شئت يا أخت الفراتين ، وانْ بعدت لكن ما بعدت عن الرشيد ، وما احتجبت كل المسافات ، تستجلي أطيافا ترفّ في اثر أطياف وحروفا تتقصى الشفاه تصوغ الأناشيد لظىً ودموع ْ وبراكين تستمطر الشمس أعاصير وأفراح شموعْ [/frame] |
رد: هدى نورالدين الخطيب حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[align=center][table1="width:100%;"][cell="filter:;"][align=justify]
الشاعرة الغالية أستاذة مقبولة على الرحب والسعة غاليتي سأمدد حوارك وأعلن بريدياً عن التمديد للأسبوع الثاني على التوالي مع ختام الأسبوع الأول يوم الجمعة في 29 نيسان / ابريل هذا حقك فالمحبين ما شاء الله عددهم كبير وحوارك ممتع شيّق وأنت مبدعة استثنائية، لك مني ومنهم كل المحبة والتقدير كل الشكر والتقدير وعلى شرفة الورد نتابع هذا الحوار الشيّق هدى الخطيب [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: هدى نورالدين الخطيب حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[align=center][table1="width:100%;"][cell="filter:;"][align=justify]
أهلاً وسهلاً ومرحبا بمداخلات الأستاذة الكرام: عادل عادل عزت الخطيب دكتور عادل محمد زيادة دكتور عبد الوهاب الجبوري دكتور عبد الوهاب، قصيدتك معبرة وتضغط على الجرح وكان لها أن تفتح مآقي العيون، شكراً لك شكراً لمداخلاتكم القيمة في هذا الحوار الشيق وإلى شرفة الورد مع المزيد من إبداعات الشاعرة الغالية الأستاذة مقبولة عبد الحليم هدى الخطيب [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: مقبولة عبد الحليم حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
اقتباس:
أهلا يا خالد ويسعدني أنا أكثر تواجدك الخير النير في هذا الحوار البهي مع سيدة بهية تعشق الأرض وتتماهى في حب الوطن مودتي |
رد: مقبولة عبد الحليم حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[frame="2 10"] [align=center][table1="width:100%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/12.gif');"][cell="filter:;"][align=justify]
[glow1=009966] ريمه الخاني [/glow1]السلام عليكم تحية محبة لرفيقة مشواري عبر النت وربما لم يتسن لنا القرب أكثر وبعد: من هي مقبولة عبد الحليم؟ أهلا يا أم فراس قبلاتي يا غالية مقبولة عبد الحليم زيتونة تتشبث بتراب الأرض وتعطي زيتها سراجا للأقصى والوطن وكيف يمكنها اختصار مشوارها عبر النت؟ للنت الفضل الكبير في حضوري على الساحة الأدبية فمن خلاله استطعت أن أتقدم في مشواري الأدبي بخطى حثيثة وماذا أفادها وماهي طموحاتها على الصعيد الفردي والعام؟؟ فائدته كبيرة يا ريمه من خلاله نتعرف على ادباء من عالمنا العربي الحبيب قد ابعدتنا السدود والحدود جسديا لكننا من خلال النت استطعنا قهر العوائق والتقينا فكريا وأدبيا طموحاتي الفردية أن اكتب القصيدة التي ترضيني وما زالت لم تأت بعد وأن أستطيع طباعة ديواني الثاني والثالث ويبقى قلمي رفيقي وأما على الصعيد العام فإنها امنيتي بأن أشارك في امسيات شعرية على مستوى الدول العربية وأن التقي بزملاء ورفقاء الحرف والمبدأ مع جل التحية محبتي [/align][/cell][/table1][/align][/frame] |
رد: رمزت ابراهيم عليا حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
الشاعرة مقبولة عبد الرحيم
من عمق الجرح قادمة أنت يا أخية ، ومن تضاعيف الألم ينبض حرفك ، من فلسطين التي لا تقبل الموت ، وترقص على أنقاض الذل ، من فلسطين هذا الشعر النابض بعشق الوطن : أرضا وتاريخا ومقدسات هو الصدق والرياحين تعبق فيك يا وطن الكرامة هو العمق والصالة أيتها الأخت تحيتي لك ولكل فتاة نسيت زينتها واندفعت تلبي نداء الوطن تحيتي لكل أم زغردت في عرس شهيدها والف شكر للأخت هدى رمزت |
الساعة الآن 52 : 07 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية