منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   شرفة البوح وبيت العائلة النورأدبية (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=546)
-   -   رياض الأنس (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=33763)

خولة السعيد 30 / 05 / 2020 26 : 06 PM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 246351)
سأذيع عليكم نشرة أخبار الدار عن أجواء رمضان والعيد ، ولكني تركتم اليوم تفرحون بالعيد ، وغدا أذيع .. استعدوا للملل ، ولكنه بالنسبة لي شخصيا معقول ومناسب إلى كبير ، وأما لو كنتم ممن يحبون الصخب فسيكون مملا جدا ..غدا نلتقي .. إن شاء الله .

ليس مللا أبدا بل كانت أجمل وأهدى وادفأ أيام عمري ، في صغري كان أبواي يعلماني الصيام بطريقة التجزئة ، فتقول لي أمي صوكي للظهر ، ويقول لي أبي صومي للعصر وهكذا حتى صرت أصوم اليوم كاملا إلى وقت أذان المغرب .. كانت الأجواء تشع بالبركة والهدوء يأتي والدي ووالدتي من عملهما يحملان الفاكهة والخضروات أنظم المنزل أنا وأختى يتشارك أبي وأمي في التجهيزات للإفطار ، فيقوم أبي بعمل العرق سوسو مشروب معروف ومحبوب جدا بعد الصيام ، وتقوم امي بعمل الحلويات ، كصنية الكنافة ، والجلاش بالطريقة المصرية ، وأحيانا الكيك والبسبوسة ، ونتابع أنا وأخوتى البرامج التلفزيونية الرائعة كبرنامج عمو فؤاد رايح يصطاد ، أو عمو فؤاد بيلف بلاد أو أو وبعض البرامج الرمضانية الممتعة ، ثم يأتي البرنامج الديني لقاء الشيخ الشعراوي وبمجرد انتهاءه تبدأ القناة تعرض قرأة قرآنية لأحد الشيوخ المصرين المشهورين ، كالحصري ، وعبد الباسط ، والمنشاوي ، ثم يأتيور التواشيح كمولاي النقشبندي ، وفي تلك الأثناء نقوم أنا وأختى بترتيب الأطباق وتحضير المشروبات الباردة كالتمر هندي ، وعصير قمر الدين ، والعرق سوس .. ثم يرفع الآذان بصوت المرحوم محمد رفعت .. نجلس جميعا في حلقة دافئة حول الطعام نأكل و ننتظر الفوازير ، والبرامج الطفولية الممتعة كبوجي وطمطم ، والننجاترتلز ، وبكار ، وفي بعض الأيام كنا نقوم بعزائم لأهلنا أو يقومون هم بعزيمة لنا ، وتجتمع العائلة أخوال وخالات وابناءهم .. كانت تلك أروع أيام عمري ، التي طالما تمنيت أن أمسك بالوقت لكي لا ينتهي أبدا ونظل نلهو ونلعب بالمفرقعات كالبومب الذي ما أحببته أبدا وكنت ارتعب من صوته ،، لكنها الفوانيس كانت الأفضل لدي حتى كبرت .. وتغيرت الأجواء إلى حد كبير ، فما حامل المسئولة كمن هو محمول عنه ، لكن رمضان بقي في نفسي بشكل أخر ومذاق أخر وجمال أخر ، فالإلتزام في الصلاة وقراءة القرآن وإحياء ليال رمضان بالقيام والذكر كان شييئا خلابا ومذاقا جديدا له لذة وحلاوة ما عرفتها في السابق رغم أنني كنت أرى والدي يصلي ويقرأ القرآن ويسبح باستمرار لا يفتر ، لكنني حين جربت بنفسي ، كان شعورا رائعا لا يوصف وعلى الأخص اللحظات التي كنت أصعد فيها سطح المنزل يوميا لأتأمل السماء وحال النجوم و حتى شروق الشمس لأرصد ملامحها وأكتشف إذا ما كانت هي الشمس التي تلت ليلة القدر أم ماذا .. لكم تعلق بصري بتلك السماء العريضة .. ولكم كشفت عنها فعرفتها ، ولكم كشفت عني فعرفتني .. وسار العمر على تلك الوتيرة .. إلى يومنا هذا رغم بعض الاختلافات الطفيفة ، وفي زمن كرونا مر علينا رمضان أيام متماثلة كيوم واحد ، ننام بعد صلاة الصبح نستيقظ لنحضر طعام الإفطار نقرأ بعض القرآن ونكمل إلى الفطور نصلي فروضنا .. لا اتابع سوى برنامج تلفزيوني واحد اجباري أتأذى منه كثيرا لأنه يؤذي الناس بسخافة تحت مسمى مقلب مضحك و ربما يبكيني لأني لا أحب رؤية الخوف والضعف في عيون الإخرين .. لكن للأسف التلفاز أخذ له مستقرا في نفس المكان الذي نجلس في للطعام .. ومع كرونا وطول ة الحبس اختلس بعض الوقت لأرى الشوارع بحجة الشراء لأشياء مهمة ، وأعود للحبس مرة أخرى .. بطبيعتي أنا بيتوتية أفضل البيت والجلوس فيه أكثر من الخروج لكن بشرط أن لا أكون مجبرة .. فحين أشعر بذلك أتحول تماما من امرأة بيتوتية لمخلوقة لم تخلق للجدران وتكون على النقيض تماما .. وكذا تمضي الأيام ونمضي معها لكنها أبت هذا العام أن نبقى معا ، فبقيت الارض وحدها وبيقينا وحدنا .. لعلنا نعود أكثر حبا لها وحرصا عليها ..


هنا قد ث خطأ ما .. لا أدري كيف قفز الموضوع للوراء بهذا الشكل ..؟؟!

أهلا بك عزة...
هي ذكريات جميلة حقا وغير مملة..
كذلك أجد ذكرياتي كلما استرجعتها فأردد قول الشاعر:
رب يوم بكيت منه فلما .... صرت في غيره بكيت عليه
في الحقيقة لم تصل أيام رمضان لدرجة أن يبكي منها المرء بل كانت دائما أياما تشعرنا بالحب، بالرابط القوي الذي يصل الأحباب، فيصلنا بالخالق سبحانه...
رمضانات بالنسبة لي منذ عقلت إلى الآن تختلف باختلاف فتراتها، وأحيانا باختلاف عقليات من نعيش معهم نتيجة دروس الحياة أو نتيجة قدوم رمضان ما ونحن قد افتقدنا أحبابا كانوا معنا في رمضان سابق..
عندما كنت صغيرة جدا كنا نقضي رمضان وبالضبط وقت الإفطار في بيت جدي أحمد والد أبي وهو البيت الذي لا نحتاج أن نفتح الباب التي تأخذنا للشارع كي نصل إليه ولكن يكفي أن ننزل بعض الدرج لنكون هناك..
بعد فترة صار حضورنا هناك مجرد دعوة من الجد او العمات كما نكون قد دعوناهم من قبل..
ولابد كذلك أن نجتمع بأهلي أحباب ماما.. نجتمع كلنا في بيت واحد .. فمثلا ندعو إلى بيتنا جدي عبد الرحمن وجدتي وخالي محمد وخالاتي أمينة ونعيمة وابنا خالتي نزهة رحمها الله.. فنتناول الإفطار ونظل مجتمعين.. يخرج الرجال لأداء صلاة العشاء والتراويح بالمسجد بينما غالبا ما نصلي نحن في البيت.. ونحضر الشاي مع الزميتة والقهوة لعشاقها أيضا.. يعود المصلون.. نستانس قليلا ونتسامر ثم نتناول العشاء.. وقبل مغادرة المدعويين يكون الاتفاق قد تم على موعد آخر ببيت آخر...
( يتبع..) حتى لا تملوا هيهيهيهي وتتشوقوا للمتابعة.. هيهيهيهي

عزة عامر 30 / 05 / 2020 32 : 07 PM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 246580)
أهلا بك عزة...
هي ذكريات جميلة حقا وغير مملة..
كذلك أجد ذكرياتي كلما استرجعتها فأردد قول الشاعر:
رب يوم بكيت منه فلما .... صرت في غيره بكيت عليه
في الحقيقة لم تصل أيام رمضان لدرجة أن يبكي منها المرء بل كانت دائما أياما تشعرنا بالحب، بالرابط القوي الذي يصل الأحباب، فيصلنا بالخالق سبحانه...
رمضانات بالنسبة لي منذ عقلت إلى الآن تختلف باختلاف فتراتها، وأحيانا باختلاف عقليات من نعيش معهم نتيجة دروس الحياة أو نتيجة قدوم رمضان ما ونحن قد افتقدنا أحبابا كانوا معنا في رمضان سابق..
عندما كنت صغيرة جدا كنا نقضي رمضان وبالضبط وقت الإفطار في بيت جدي أحمد والد أبي وهو البيت الذي لا نحتاج أن نفتح الباب التي تأخذنا للشارع كي نصل إليه ولكن يكفي أن ننزل بعض الدرج لنكون هناك..
بعد فترة صار حضورنا هناك مجرد دعوة من الجد او العمات كما نكون قد دعوناهم من قبل..
ولابد كذلك أن نجتمع بأهلي أحباب ماما.. نجتمع كلنا في بيت واحد .. فمثلا ندعو إلى بيتنا جدي عبد الرحمن وجدتي وخالي محمد وخالاتي أمينة ونعيمة وابنا خالتي نزهة رحمها الله.. فنتناول الإفطار ونظل مجتمعين.. يخرج الرجال لأداء صلاة العشاء والتراويح بالمسجد بينما غالبا ما نصلي نحن في البيت.. ونحضر الشاي مع الزميتة والقهوة لعشاقها أيضا.. يعود المصلون.. نستانس قليلا ونتسامر ثم نتناول العشاء.. وقبل مغادرة المدعويين يكون الاتفاق قد تم على موعد آخر ببيت آخر...
( يتبع..) حتى لا تملوا هيهيهيهي وتتشوقوا للمتابعة.. هيهيهيهي


ننتظر ذكرياتك بشوق خولة ،وكما قلت أنها ذكريات جميلة لا يمل منها ، مهما حكينا عنها ، وذكرنها .. فلا تطيلي الغياب .

خولة السعيد 30 / 05 / 2020 52 : 09 PM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 246581)
ننتظر ذكرياتك بشوق خولة ،وكما قلت أنها ذكريات جميلة لا يمل منها ، مهما حكينا عنها ، وذكرنها .. فلا تطيلي الغياب .

حاضر عزة..
سأحاول المتابعة قريبا
ميغسي

رشيد الميموني 31 / 05 / 2020 22 : 12 PM

رد: رياض الأنس
 
صباح الخير والمحبة
صباح الورد والياسمين
هو فعلا رياض الأنس بتواجد الأحبة

خولة السعيد 31 / 05 / 2020 49 : 01 PM

رد: رياض الأنس
 
صباح المسك والعنبر
صباح الفل والقرنفل

مرمريوسف 31 / 05 / 2020 55 : 01 PM

رد: رياض الأنس
 
‏قد يگون ⁧‫اللقاء قدراً… ‏⁧‫والصداقة إختيـاراً ‏أمـا البقـاء فى القلوب ‏فہو لمن هم أگثرهم ⁧‫صدقاً . ‏⁧‫فـالقلوب‬⁩ ‏⁧‫الصادقة‬⁩ تثمر ⁧‫حباً وتبقى نـابضـة.
صبحكم الله بالخير

عزة عامر 31 / 05 / 2020 42 : 03 PM

رد: رياض الأنس
 
صباح الورد يا أصدقاء

خولة السعيد 31 / 05 / 2020 29 : 04 PM

رد: رياض الأنس
 
ك
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 246580)
أهلا بك عزة...
هي ذكريات جميلة حقا وغير مملة..
كذلك أجد ذكرياتي كلما استرجعتها فأردد قول الشاعر:
رب يوم بكيت منه فلما .... صرت في غيره بكيت عليه
في الحقيقة لم تصل أيام رمضان لدرجة أن يبكي منها المرء بل كانت دائما أياما تشعرنا بالحب، بالرابط القوي الذي يصل الأحباب، فيصلنا بالخالق سبحانه...
رمضانات بالنسبة لي منذ عقلت إلى الآن تختلف باختلاف فتراتها، وأحيانا باختلاف عقليات من نعيش معهم نتيجة دروس الحياة أو نتيجة قدوم رمضان ما ونحن قد افتقدنا أحبابا كانوا معنا في رمضان سابق..
عندما كنت صغيرة جدا كنا نقضي رمضان وبالضبط وقت الإفطار في بيت جدي أحمد والد أبي وهو البيت الذي لا نحتاج أن نفتح الباب التي تأخذنا للشارع كي نصل إليه ولكن يكفي أن ننزل بعض الدرج لنكون هناك..
بعد فترة صار حضورنا هناك مجرد دعوة من الجد او العمات كما نكون قد دعوناهم من قبل..
ولابد كذلك أن نجتمع بأهلي أحباب ماما.. نجتمع كلنا في بيت واحد .. فمثلا ندعو إلى بيتنا جدي عبد الرحمن وجدتي وخالي محمد وخالاتي أمينة ونعيمة وابنا خالتي نزهة رحمها الله.. فنتناول الإفطار ونظل مجتمعين.. يخرج الرجال لأداء صلاة العشاء والتراويح بالمسجد بينما غالبا ما نصلي نحن في البيت.. ونحضر الشاي مع الزميتة والقهوة لعشاقها أيضا.. يعود المصلون.. نستانس قليلا ونتسامر ثم نتناول العشاء.. وقبل مغادرة المدعويين يكون الاتفاق قد تم على موعد آخر ببيت آخر...
( يتبع..) حتى لا تملوا هيهيهيهي وتتشوقوا للمتابعة.. هيهيهيهي

يا سادة يا كرام عدت إليكم بالحلقة الثانية.. ولو أني انتظرت أن أجد ردودا كثيرة عن سؤالي الذي أجيب عنه أنا الآن..
فمتى تستفيقون أحبتي؟
كما أشرت لكم قبلا هكذا كانت تمر أيام رمضان.. وحين نقضيها وحدنا في البيت فهي كما ذكرت من قبل أيضا ردا على الاستاذ اسي رشيد الميموني..
بعد وفاة جدي عبد الرحمن والد أمي يوم الثلاثاء 23 دجنبر 2003 وكان ذلك شهر شوال ... هلت رمضانات أخرى بدونه وغالبا ما كانت جدتي زهور معنا حينها .. كانت روحها وريحها يهبان لرمضان نفسا آخر.. ربما تكون قد قلت الدعوات بعد ذلك فخالتي نعيمة صارت كذلك من سكان الدار البيضاء.. وأمي انشغلت مع جدتي المريضة.. لذلك كان خالي غالبا ما يبادر بمفاجأته الجميلة.. حيث يطرق بابنا مرة قبل الأذان بدقائق ويفاجئنا بأنه قد قدم مع أسرته( زوجه وابناه المهدي وعثمان، أما سهام فهي متزوجة بمراكش) لكن خالي كان حينها يأتي بمائدة الإفطار.. يعني يجلب معه بيضا مسلوقا وعصيرا وحريرة وقد يضيف مأكولات أخرى كالملوي أو ما يطلق عليه البعض الرغايف بالإضافة إلى الشباكية والزميتة ..
أحيانا ونحن ما زلنا في سلام وسؤال عن الحال والأحوال يؤذن المؤذن إعلانا بوقت المغرب... المسجد بجوارنا وكأن المؤذن يؤذن داخل بيتنا وكأن صلاة الجماعة تقام في صالون بيتنا.. أحيانا كنت أصلي متبعة الإمام لكن قيل لي فيما بعد إن ذلك حرام ولا يجوز..
حتى صلاة الفجر بغير رمضان كنت إذا استيقظت بوقتها صليت متبعة الإمام وكأني بالمسجد، ولعل هذا ما جعلني بعد خطبتي وخطيبي حينها يبحث عن بيت لشرائه ويتصل بي كي أرى البيت الذي اختاره.. لا أعطي رأيي في أي بيت رأيته إلا هذا الذي أسكنه الآن.. إذ بمجرد صعودي درج العمارة سمعت صوت أذان الظهر ورأيت صومعة المسجد التي حرم منها مسجد الرياض.. فابتهجت للأمر.. وقلت إن كان لي الحق في الاختيار فإني أريد هذا البيت قبل رؤيته..
بعد زواجي.. صار أفضل وقت برمضان بالنسبة إلي هو حين أحلق طائرة إلى بيت والدي بعد الإفطار.. واللحظة التي لا أحبها هي حين أجر أذيالي عائدة إلى بيتي بعد قضاء وقت ممتع في بيت والدي ...
أما بالنسبة للقرآن الكريم فغالبا ما كنت أختمه قبل متم الشهر لأبدأ في حفظ بعض آياته الحكيمة..
أذكر أني مرة قمت من فرحتي بعد ختمي للقرآن قبل منتصف رمضان غسلت يدي ووجهي وارتشفت ماء مباشرة من الصنبور..
)ابتسامة)
الحلقة الثالثة عن العيد إن شاء الله.. ويمكن أن أعتبرها حلقة رابعة إذا كان ردي على رشيد الميموني حلقة أولى (ابتسامات)

مرمريوسف 31 / 05 / 2020 29 : 05 PM

رد: رياض الأنس
 
مرحبا بالأخت خولة وذكرياتها
ما أجمل أيام وليالى رمضان وذكرياته مع الأهل والأحباب للأسف هذا العام حرمنا من الإلتقاء بالأهل فى العزومات ربنا يحفظنا ويحفظكم من كل شر ويرفع عنا البلاء والوباء
آمين

عزة عامر 31 / 05 / 2020 27 : 07 PM

رد: رياض الأنس
 
مازلت اتابع ذكرياتك خولة وأعيش معها كأنها لي ،،مثلما أفعل مع الأفلام والمسلسلات التركية حتى النهاية
( ابتسامة ) ، وبالمناسبة مرمر تقول حرمنا من الالتقاء بالاهل والعزومات ، لكني فعلت لم أتحمل الحقيقة ألا أفعل لكن في نطاق ضيق والحمد لله ..

ومن هنا أدعوكم للمشاركة هناك في (بالحب كلام في الحب)
تحياتي وخالص حبي لكم


الساعة الآن 47 : 11 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية