منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   شرفة البوح وبيت العائلة النورأدبية (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=546)
-   -   رياض الأنس (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=33763)

خولة السعيد 22 / 07 / 2020 17 : 01 PM

رد: رياض الأنس
 
صباح سعيد..
بوركتم بأيامكم

عزة عامر 22 / 07 / 2020 55 : 05 PM

رد: رياض الأنس
 
طاب صباحك ، وحلت عليك البركات
وعلى أهل النور.

عزة عامر 22 / 07 / 2020 55 : 05 PM

رد: رياض الأنس
 
طاب صباحك ، وحلت عليك البركات
وعلى أهل النور.

خولة السعيد 23 / 07 / 2020 48 : 12 AM

رد: رياض الأنس
 
وا قولوا لي أين أنتم أعباد الله؟

عزة عامر 23 / 07 / 2020 15 : 01 AM

رد: رياض الأنس
 
هلا يا أمة الله .. العباد يسعون في الأرض يبتغون من فضل الله ... وها أنا أتيت من الأرض ..

رشيد الميموني 24 / 07 / 2020 07 : 11 AM

رد: رياض الأنس
 
صباح الأنس والمحبة
صباح الفرح بلمتكم

خولة السعيد 24 / 07 / 2020 47 : 11 AM

رد: رياض الأنس
 
صباح النور والهناء والسرور
من هنا؟
أريد ان اطلب شيئا ممكن؟!!

عزة عامر 25 / 07 / 2020 14 : 02 AM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 249064)
صباح النور والهناء والسرور
من هنا؟
أريد ان اطلب شيئا ممكن؟!!

صباح الزهور والأنهار والبحور
تفضلي خوخة ..

رشيد الميموني 25 / 07 / 2020 30 : 11 AM

رد: رياض الأنس
 
أسعد الله صباح الأحبة بكل خير

خولة السعيد 25 / 07 / 2020 37 : 04 PM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 249088)
صباح الزهور والأنهار والبحور
تفضلي خوخة ..

صباح الورود وكل أصناف الزهور..
شكرا عزة..
طلبي:
لابد وكأي مناسبة أننا نحمل في جعبة ذكرياتنا طرائف أو وقائع تخص هذه الأيام العشر من ذي الحجة ويوم العيد وأيام التشريق كذلك..
فهل يمكن أن تشاركيني ببعضها؟
أسألك وحدك لأنك أنت وحدك سمحت لي بأن أطلب طلبي ( ابتسامة)

عزة عامر 25 / 07 / 2020 00 : 08 PM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 249096)
صباح الورود وكل أصناف الزهور..
شكرا عزة..
طلبي:
لابد وكأي مناسبة أننا نحمل في جعبة ذكرياتنا طرائف أو وقائع تخص هذه الأيام العشر من ذي الحجة ويوم العيد وأيام التشريق كذلك..
فهل يمكن أن تشاركيني ببعضها؟
أسألك وحدك لأنك أنت وحدك سمحت لي بأن أطلب طلبي ( ابتسامة)

نعم خولة أشاركك بكل امتنان ، وبالتأكيد لم أكن وحدي فقط ، فربما لم يرى أصدقائنا طلبك إلى الآن ..

خولة السعيد 25 / 07 / 2020 10 : 08 PM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 249105)
نعم خولة أشاركك بكل امتنان ، وبالتأكيد لم أكن وحدي فقط ، فربما لم يرى أصدقائنا طلبك إلى الآن ..

إذن في الانتظار

خولة السعيد 28 / 07 / 2020 30 : 01 PM

رد: رياض الأنس
 
أهلا أحبابي...
كيف حالكم؟
أكاد اكون وحدى دائما بالرياض.. أشعر بالملل فأخرج علني أعود وأجدكم... لكن... وااااا عباد الله أين انتم؟
من من أحبابي سيكون معي هنا الآن؟
وااا عباد الله لا تتركوني شاحبة كالقمر آه كالقمر..
ردوا علي كلماتي
ردوا علي أشواقي..
وشاركوني ...

عزة عامر 28 / 07 / 2020 00 : 04 PM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 249170)
أهلا أحبابي...
كيف حالكم؟
أكاد اكون وحدى دائما بالرياض.. أشعر بالملل فأخرج علني أعود وأجدكم... لكن... وااااا عباد الله أين انتم؟
من من أحبابي سيكون معي هنا الآن؟
وااا عباد الله لا تتركوني شاحبة كالقمر آه كالقمر..
ردوا علي كلماتي
ردوا علي أشواقي..
وشاركوني ...

اشتقت إليك خوختي ،، لم نعد نلتقي في وقت واحد ، فيكون حالي حالك شاحبا كالقمر ..
أين أنت ؟

خولة السعيد 28 / 07 / 2020 30 : 05 PM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 249173)
اشتقت إليك خوختي ،، لم نعد نلتقي في وقت واحد ، فيكون حالي حالك شاحبا كالقمر ..
أين أنت ؟

وحتى ضحكنا صار قليلا.. تعالي لنحيه أيضا حتى لو لم يكن بالوقت نفسه لقاؤنا

خولة السعيد 28 / 07 / 2020 23 : 06 PM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 249105)
نعم خولة أشاركك بكل امتنان ، وبالتأكيد لم أكن وحدي فقط ، فربما لم يرى أصدقائنا طلبك إلى الآن ..

وأين مشاركتك عزة؟

خولة السعيد 28 / 07 / 2020 30 : 10 PM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 249096)
صباح الورود وكل أصناف الزهور..
شكرا عزة..
طلبي:
لابد وكأي مناسبة أننا نحمل في جعبة ذكرياتنا طرائف أو وقائع تخص هذه الأيام العشر من ذي الحجة ويوم العيد وأيام التشريق كذلك..
فهل يمكن أن تشاركيني ببعضها؟
أسألك وحدك لأنك أنت وحدك سمحت لي بأن أطلب طلبي ( ابتسامة)

اهلا..
مادام لم يرد احد مشاركتي بذكرياته فسأشاركني بها..
اول ذكرى لا اذكرها كان عمري ثلاثة أشهر حسب رواية امي .. أول مرة سأحس فيها بدموع رجل أبي.. كان يبكي خوفا من فقداني.. إذ رقدت بالمستشفى ثلاثة أيام... أتذكرها فأضحك مع ذلك... مؤخرا أيضا صار يلازمني ما هو شبيه بهذا الأمر.. إما مرض خفيف أو اجدني بالمستشفى طوال العشر من ذي الحجة وأيام التشريق... هذه السنة إلى حد اليوم الحمد لله انا بخير...
تصوروا حتى أسماء وآلاء وضعتهما في يوم من أيام التشريق بعد العيد مباشرة..
كان الهاتف يوم العيد ليس للمباركة والتهنئة بقدر ما هو سؤال عني..
إحدى صديقاتي مهما طالت مدة غيابنا عن بعض تسأل عني في مثل هذه الأيام.. تقول إني آتيها بالمفاجآت في عيد الأضحى... لا تهنئ أحدا قبل أن تطمئن علي.. هيهيهيهي.. مسكينة نوال...
لكن هناك شيء طريف سأحدثكم عنه واحتفظت به سرا لسنين لم أخبر به أمي إلا قبل ثلاث سنوات ربما ..
كان جدي احمد رحمه الله دائما يقول لأبي إن عليه إحضار خرفان الأضحية قبل العيد بأيام حتى يفرح به الأطفال.. يعني" انا " اولا وأبناء العائلة من بعدي هيهيهي..
خروف لأسرتي وآخر لجدي مع عماتي وأحيانا قد يضاف واحد لعمتي وآخر لعمي...
لكن في ذلك اليوم كانا اثنان.. هيهيهيهي
جلست بقربهما أتحدث إليهما وأتأملهما ... بل كان التأمل متبادلا.. كانا صامتين.. كنت وحدي وهما معي بالسطح... هيهيهيهي لم يحركا ساكنا ... أقصد لم يظهرا خوفا مني بل تركاني ألاعبهما وأداعبهما..فجأة ابتعدت عنهما نحو دراجة ابن عمي الكبيرة.. أخذت بها جولة في السطح ثم اقتربت نحوهما .. لم يخافا.. غريب.. لماذا لم يخافا.. خطوة إلى الخلف.. وبسرعة أقترب من جديد... لم يخافا.. خطوتين إلى الخلف وأسرع باتجاههما... حركة خفيفة منهما جعلتهما فقط يغيران جلستهما المريحة.. إذن لم يخافا... ثلاث خطوات إلى الخلف واقتراب خطيييير سريييييع منهما... ياااا إلهي.. فُكت الحبال...و هٌوبْ الأول جرى نحو السور والثاني إلى الجهة الأخرى من السطح كأنه خروف مجنون... بخفة أعدت الدراجة حيث كانت وصعدت بيتنا... سمعت أمي أصوات صراخات من الشارع قامت إلى النافذة ...هيهيهيهي الكل يتجارى... الخوف يتملكني.. وأحاول إخفاءه... صعدنا سطحنا نحن ولم أكن إلا أنا وأمي بالبيت.. ربما بثينة نائمة.. اميمة لم تولد بعد... وأبي كان بالعمل..
كبش من هذا بالشارع..يتجارى خلفه الناس؟ توقفت السيارات.. يحاول (ناس الحومة) الإحاطة بالخروف والإمساك به..
ثم من الجهة الأخرى صوت جدي أحمد عاليا ما هذا؟ لنطل من الناحية الأخرى ..
إنه جدي أحمد مع أخيه علال رحمة الله عليهما معا _ والله يسمح لي منهما ومن سكان الحي_ بعد أن كانا يلعبان لعبتهما المفضلة " لعبة الورق" (carta) هاهما يتجاريان للإمساك بخروف كأنه ثور ثائر...
أخيرا وبعد لحظات تدرك أمي أن الخروف الذي بالشارع هو أيضا لنا... لكن السؤال المطروح او الأسئلة؟ لماذا صارا هكذا؟ من جعلهما هكذا؟ كيف أصبحا هكذا؟ ..هيهيهيهي هاهاهاهاها

عزة عامر 29 / 07 / 2020 40 : 01 AM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 249187)
اهلا..
مادام لم يرد احد مشاركتي بذكرياته فسأشاركني بها..
اول ذكرى لا اذكرها كان عمري ثلاثة أشهر حسب رواية امي .. أول مرة سأحس فيها بدموع رجل أبي.. كان يبكي خوفا من فقداني.. إذ رقدت بالمستشفى ثلاثة أيام... أتذكرها فأضحك مع ذلك... مؤخرا أيضا صار يلازمني ما هو شبيه بهذا الأمر.. إما مرض خفيف أو اجدني بالمستشفى طوال العشر من ذي الحجة وأيام التشريق... هذه السنة إلى حد اليوم الحمد لله انا بخير...
تصوروا حتى أسماء وآلاء وضعتهما في يوم من أيام التشريق بعد العيد مباشرة..
كان الهاتف يوم العيد ليس للمباركة والتهنئة بقدر ما هو سؤال عني..
إحدى صديقاتي مهما طالت مدة غيابنا عن بعض تسأل عني في مثل هذه الأيام.. تقول إني آتيها بالمفاجآت في عيد الأضحى... لا تهنئ أحدا قبل أن تطمئن علي.. هيهيهيهي.. مسكينة نوال...
لكن هناك شيء طريف سأحدثكم عنه واحتفظت به سرا لسنين لم أخبر به أمي إلا قبل ثلاث سنوات ربما ..
كان جدي احمد رحمه الله دائما يقول لأبي إن عليه إحضار خرفان الأضحية قبل العيد بأيام حتى يفرح به الأطفال.. يعني" انا " اولا وأبناء العائلة من بعدي هيهيهي..
خروف لأسرتي وآخر لجدي مع عماتي وأحيانا قد يضاف واحد لعمتي وآخر لعمي...
لكن في ذلك اليوم كانا اثنان.. هيهيهيهي
جلست بقربهما أتحدث إليهما وأتأملهما ... بل كان التأمل متبادلا.. كانا صامتين.. كنت وحدي وهما معي بالسطح... هيهيهيهي لم يحركا ساكنا ... أقصد لم يظهرا خوفا مني بل تركاني ألاعبهما وأداعبهما..فجأة ابتعدت عنهما نحو دراجة ابن عمي الكبيرة.. أخذت بها جولة في السطح ثم اقتربت نحوهما .. لم يخافا.. غريب.. لماذا لم يخافا.. خطوة إلى الخلف.. وبسرعة أقترب من جديد... لم يخافا.. خطوتين إلى الخلف وأسرع باتجاههما... حركة خفيفة منهما جعلتهما فقط يغيران جلستهما المريحة.. إذن لم يخافا... ثلاث خطوات إلى الخلف واقتراب خطيييير سريييييع منهما... ياااا إلهي.. فُكت الحبال...و هٌوبْ الأول جرى نحو السور والثاني إلى الجهة الأخرى من السطح كأنه خروف مجنون... بخفة أعدت الدراجة حيث كانت وصعدت بيتنا... سمعت أمي أصوات صراخات من الشارع قامت إلى النافذة ...هيهيهيهي الكل يتجارى... الخوف يتملكني.. وأحاول إخفاءه... صعدنا سطحنا نحن ولم أكن إلا أنا وأمي بالبيت.. ربما بثينة نائمة.. اميمة لم تولد بعد... وأبي كان بالعمل..
كبش من هذا بالشارع..يتجارى خلفه الناس؟ توقفت السيارات.. يحاول (ناس الحومة) الإحاطة بالخروف والإمساك به..
ثم من الجهة الأخرى صوت جدي أحمد عاليا ما هذا؟ لنطل من الناحية الأخرى ..
إنه جدي أحمد مع أخيه علال رحمة الله عليهما معا _ والله يسمح لي منهما ومن سكان الحي_ بعد أن كانا يلعبان لعبتهما المفضلة " لعبة الورق" (carta) هاهما يتجاريان للإمساك بخروف كأنه ثور ثائر...
أخيرا وبعد لحظات تدرك أمي أن الخروف الذي بالشارع هو أيضا لنا... لكن السؤال المطروح او الأسئلة؟ لماذا صارا هكذا؟ من جعلهما هكذا؟ كيف أصبحا هكذا؟ ..هيهيهيهي هاهاهاهاها

ههههههههه
سبحان الله قبل قراءة الموضوع مباشرة وأنا مازلت في تعليقك الذي سبق تلك الذكرى .. عزمت أن أحكي قصتي التي تشبه بعض الشيء قصتك .. لكن جدي أحمد قد مات قبل قصتي بقرنين من الزمان ، سأقص لك موقفين تمر على البال ذكراهم لأنهما حدثا في مثل هذي الأيام ..الأول والشبيه بما قصصتي علينا .. كنت في الرابعة عشرة من عمري ، وكانت لي صديقة كنا ندعو بعضنا البعض بتؤامي حيث كان الشبه كبير بيننا .. كانت جارة لي في الشارع الخلفي الموازي للشارع الذي يوجد به منزلي .. كنا لا نترك بعضنا البعض أبدا إما هي معي عندي إما أنا معها عندها .. كان لنا ركن في سطح بيتهم نجلس فيه نذاكر فيه ونستضيف فيه صديقاتنا الأخريات وفي مثل هذي الأيام كان والدها قد أتى بخروف العيد الأسود اللون العملاق البنية والحجم ، والذي يمتلك قرنين جاحدين سود اللون مثله كبار الحجم حتى ظن نفسه غزال شارد !! وقد ربطه والدها في عمود مثبت في أرض السطح بجانب السور .. و أنا عموما أحب الحيوانات ولا أخاف منها بل على العكس أألفها وتألفني كأننا أخوه من أب وأم مختلفين .. المهم أذكر في ذلك اليوم كنت أرتدي عباءة حمراء اللون ولا أدري ما الذي جعلني أقترب منه وأمسك بجانب عباءتي وأفعل معه مثلما يفعل مصارع الثيران وفي اللحظة التي أدهشني منظره وهو يصارع سور السطح حيث كان يبتعد هو قليلا وبكل قوة ينطح السور ،، واضح أني اخترت اللحظة المناسبة جدا ! هو بالأساس يتصارع وهو مربوط ويشعر بالغيظ ، ما الذي يجعلني أذهب لأزيد غيظه وأزيد ثورته هياجا ،،
واذكر أن صديقتي جف ريقها تحذرني ألا أغيظه حتى لا يثور أكثر ويقطع الحبل ويلتفت لنطحنا نحن ،، وأنا لا أبالي ولا أريد أن أسمعها ، وأستمر وأستمر وأضحك كالمجانين ، وبلحظة أدركت صديقتي أن الحبل قد ذاب من كثرة شده واحتكاكه بشظايا عمود الخشب وهربت وهي تحاول تحذيري إلى مكان السلم المؤدي إلى الطابق السفلي .. وفجأة وجدت نفسي على انفراد تام أن والجدي او الخروف لا أعلم بالظبط ولا أستطيع التفريق بينهما عموما ، وهو يجري ورائي لينطحني وأنا اصرخ وأجري منه قد عميت عيني وعيي أن أرى مكان السلم من كثرة الزعر والرعب والصراخ ، بقيت أنا وهو يجري ورائي وأجري حول السطح طوافا كأنني أعتمر ، يا لشقائي لو أنني أديت مناسك الحج كاملة ما تعبت كل هذا التعب ، ولأخذت الثواب ، حتى جاءت النجدة زوجة أخيها الجريئة جدا وأمسكت بالحبل وربطته مرة أخرى .. وارتميت أنا في حضن صديقتي أبكي وأبكي غير مصدقة أني نجوت من أنيابة وقرونه وافتراءه على ضعفي ،، طفلة تلعب يعمل عقله بعقلي ويصرعني هكذا ،، وحرمت على نفسي مصارعة الثيران مرة أخرى وكرهت السطح وبيت صديقتي ولم أذهب عندهم حتى أخبرتني عمليا أن توفاه الله صباح عيد الأضحى وأتت لي ببعض لحمه ، لأتأكد من أن الشر قد انتهى من على وجه السطح ، وعاد مكاننا هادئا سالما كما كااان !! شكرا لك خولة أن جعلتني أستعيد ضحكي على نفسي ، كما لو كان الموقف قد حدث بالأمس !!!

وإلى اللقاء في الموقف الأخر .. وشتان بين الموقفين !!!!

عزة عامر 29 / 07 / 2020 58 : 01 AM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 249179)
وحتى ضحكنا صار قليلا.. تعالي لنحيه أيضا حتى لو لم يكن بالوقت نفسه لقاؤنا


لا تقلقي سنعود كاالمجانين ورديات ،، أنا أضاحك نفسي وتستلمين مني دوامك لتضاحكي نفسك حتى آتي وأتسلم دوامي وهكذا ، سنحتاج فنح ركن جديد في المنتدى خاص يمثل حالتنا ، وسأبلغ أ/الصالح بأهمية أن يتوفر فيه أستشاريين نفسيين لمعالجتنا ومعالجة كل من على شاكلتنا وخطانا سيمشي ههههه.

خولة السعيد 29 / 07 / 2020 07 : 02 AM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 249195)
ههههههههه
سبحان الله قبل قراءة الموضوع مباشرة وأنا مازلت في تعليقك الذي سبق تلك الذكرى .. عزمت أن أحكي قصتي التي تشبه بعض الشيء قصتك .. لكن جدي أحمد قد مات قبل قصتي بقرنين من الزمان ، سأقص لك موقفين تمر على البال ذكراهم لأنهما حدثا في مثل هذي الأيام ..الأول والشبيه بما قصصتي علينا .. كنت في الرابعة عشر من عمري ، وكانت لي صديقة كنا ندعو بعضنا البعض بتؤامي حيث كان الشبه كبير بيننا .. كانت جارة لي في الشارع الخلفي الموازي للشارع الذي يوجد به منزلي .. كنا لا نترك بعضنا البعض أبدا إما هي معي عندي إما أنا معها عندها .. كان لنا ركن في سطح بيتهم نجلس فيه نذاكر فيه ونستضيف فيه صديقاتنا الأخريات وفي مثل هذي الأيام كان والدها قد أتى بخروف العيد الأسود اللون العملاق البنية والحجم ، والذي يمتلك قرنين جاحدين سود اللون مثله كبار الحجم حتى ظن نفسه غزال شارد !! وقد ربطه والدها في عمود مثبت في أرض السطح بجانب السور .. و أنا عموما أحب الحيوانات ولا أخاف منها بل على العكس أألفها وتألفني كأننا أخوه من أب وأم مختلفين .. المهم أذكر في ذلك اليوم كنت أرتدي عباءة حمراء اللون ولا أدري ما الذي جعلني أقترب منه وأمسك بجانب عباءتي وأفعل معه مثلما يفعل مصارع الثيران وفي اللحظة التي أدهشني منظره وهو يصارع سور السطح حيث كان يبتعد هو قليلا وبكل قوة ينطح السور ،، واضح أني اخترت اللحظة المناسبة جدا ! هو بالأساس يتصارع وهو مربوط ويشعر بالغيظ ، ما الذي يجعلني أذهب لأزيد غيظه وأزيد ثورته هياجا ،،
واذكر أن صديقتي جف ريقها تحذرني ألا أغيظه حتى لا يثور أكثر ويقطع الحبل ويلتفت لنطحنا نحن ،، وأنا لا أبالي ولا أريد أن أسمعها ، وأستمر وأستمر وأضحك كالمجانين ، وبلحظة أدركت صديقتي أن الحبل قد ذاب من كثرة شده واحتكاكه بشظايا عمود الخشب وهربت وهي تحاول تحذيري إلى مكان السلم المؤدي إلى الطابق السفلي .. وفجأة وجدت نفسي على انفراد تام أن والجدي او الخروف لا أعلم بالظبط ولا أستطيع التفريق بينهما عموما ، وهو يجري ورائي لينطحني وأنا اصرخ وأجري منه قد عميت عيني وعيي أن أرى مكان السلم من كثرة الزعر والرعب والصراخ ، بقيت أنا وهو يجري ورائي وأجري حول السطح طوافا كأنني أعتمر ، يا لشقائي لو أنني أديت مناسك الحج كاملة ما تعبت كل هذا التعب ، ولأخذت الثواب ، حتى جاءت النجدة زوجة أخيها الجريئة جدا وأمسكت بالحبل وربطته مرة أخرى .. وارتميت أنا في حضن صديقتي أبكي وأبكي غير مصدقة أني نجوت من أنيابة وقرونه وافتراءه على ضعفي ،، طفلة تلعب يعمل عقله بعقلي ويصرعني هكذا ،، وحرمت على نفسي مصارعة الثيران مرة أخرى وكرهت السطح وبيت صديقتي ولم أذهب عندهم حتى أخبرتني عمليا أن توفاه الله صباح عيد الأضحى وأتت لي ببعض لحمه ، لأتأكد من أن الشر قد انتهى من على وجه السطح ، وعاد مكاننا هادئا سالما كما كااان !! شكرا لك خولة أن جعلتني أستعيد ضحكي على نفسي ، كما لو كان الموقف قد حدث بالأمس !!!

وإلى اللقاء في الموقف الأخر .. وشتان بين الموقفين !!!!

وشكرا عزة على أن شاركتني هذا الضحك

عزة عامر 29 / 07 / 2020 09 : 02 AM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 249198)
وشكرا عزة على أن شاركتني هذا الضحك

أين هذا الضحك لم أسمعك ؟؟ !!

خولة السعيد 29 / 07 / 2020 58 : 03 AM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 249199)
أين هذا الضحك لم أسمعك ؟؟ !!

هاهاهاهاهاهاها... سمعتني الآن...
أرسله اوديو؟ هيهيهيهي هيهيهيهيهيهي

خولة السعيد 29 / 07 / 2020 39 : 04 AM

رد: رياض الأنس
 
تلقيت خبرا جميلا الآن... وااااو الحمد لله...
أحبكم... لهذا أشارككم فرحتي...
الحمد لله الحمد لله الحمد لله
الآن أستطيع أن أقول لكم: عيدكم مبارك وأنتم مباركون

خولة السعيد 29 / 07 / 2020 34 : 10 AM

رد: رياض الأنس
 
صباح الخير
صباح النور
صباح الورد
صباح الجمال
صباح الحب
صباح الرضى
...............

رشيد الميموني 29 / 07 / 2020 05 : 12 PM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 249206)
تلقيت خبرا جميلا الآن... وااااو الحمد لله...
أحبكم... لهذا أشارككم فرحتي...
الحمد لله الحمد لله الحمد لله
الآن أستطيع أن أقول لكم: عيدكم مبارك وأنتم مباركون

صباح الورد والياسمين ..
هيا خولة .. أخبرينا لنشاركك الفرحة

عزة عامر 29 / 07 / 2020 05 : 12 PM

رد: رياض الأنس
 
صباح السكر
وكل عام وأنتم بخير
ومبروك على الخير الجميل

رشيد الميموني 29 / 07 / 2020 41 : 03 PM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 249187)
اهلا..
مادام لم يرد احد مشاركتي بذكرياته فسأشاركني بها..
اول ذكرى لا اذكرها كان عمري ثلاثة أشهر حسب رواية امي .. أول مرة سأحس فيها بدموع رجل أبي.. كان يبكي خوفا من فقداني.. إذ رقدت بالمستشفى ثلاثة أيام... أتذكرها فأضحك مع ذلك... مؤخرا أيضا صار يلازمني ما هو شبيه بهذا الأمر.. إما مرض خفيف أو اجدني بالمستشفى طوال العشر من ذي الحجة وأيام التشريق... هذه السنة إلى حد اليوم الحمد لله انا بخير...
تصوروا حتى أسماء وآلاء وضعتهما في يوم من أيام التشريق بعد العيد مباشرة..
كان الهاتف يوم العيد ليس للمباركة والتهنئة بقدر ما هو سؤال عني..
إحدى صديقاتي مهما طالت مدة غيابنا عن بعض تسأل عني في مثل هذه الأيام.. تقول إني آتيها بالمفاجآت في عيد الأضحى... لا تهنئ أحدا قبل أن تطمئن علي.. هيهيهيهي.. مسكينة نوال...
لكن هناك شيء طريف سأحدثكم عنه واحتفظت به سرا لسنين لم أخبر به أمي إلا قبل ثلاث سنوات ربما ..
كان جدي احمد رحمه الله دائما يقول لأبي إن عليه إحضار خرفان الأضحية قبل العيد بأيام حتى يفرح به الأطفال.. يعني" انا " اولا وأبناء العائلة من بعدي هيهيهي..
خروف لأسرتي وآخر لجدي مع عماتي وأحيانا قد يضاف واحد لعمتي وآخر لعمي...
لكن في ذلك اليوم كانا اثنان.. هيهيهيهي
جلست بقربهما أتحدث إليهما وأتأملهما ... بل كان التأمل متبادلا.. كانا صامتين.. كنت وحدي وهما معي بالسطح... هيهيهيهي لم يحركا ساكنا ... أقصد لم يظهرا خوفا مني بل تركاني ألاعبهما وأداعبهما..فجأة ابتعدت عنهما نحو دراجة ابن عمي الكبيرة.. أخذت بها جولة في السطح ثم اقتربت نحوهما .. لم يخافا.. غريب.. لماذا لم يخافا.. خطوة إلى الخلف.. وبسرعة أقترب من جديد... لم يخافا.. خطوتين إلى الخلف وأسرع باتجاههما... حركة خفيفة منهما جعلتهما فقط يغيران جلستهما المريحة.. إذن لم يخافا... ثلاث خطوات إلى الخلف واقتراب خطيييير سريييييع منهما... ياااا إلهي.. فُكت الحبال...و هٌوبْ الأول جرى نحو السور والثاني إلى الجهة الأخرى من السطح كأنه خروف مجنون... بخفة أعدت الدراجة حيث كانت وصعدت بيتنا... سمعت أمي أصوات صراخات من الشارع قامت إلى النافذة ...هيهيهيهي الكل يتجارى... الخوف يتملكني.. وأحاول إخفاءه... صعدنا سطحنا نحن ولم أكن إلا أنا وأمي بالبيت.. ربما بثينة نائمة.. اميمة لم تولد بعد... وأبي كان بالعمل..
كبش من هذا بالشارع..يتجارى خلفه الناس؟ توقفت السيارات.. يحاول (ناس الحومة) الإحاطة بالخروف والإمساك به..
ثم من الجهة الأخرى صوت جدي أحمد عاليا ما هذا؟ لنطل من الناحية الأخرى ..
إنه جدي أحمد مع أخيه علال رحمة الله عليهما معا _ والله يسمح لي منهما ومن سكان الحي_ بعد أن كانا يلعبان لعبتهما المفضلة " لعبة الورق" (carta) هاهما يتجاريان للإمساك بخروف كأنه ثور ثائر...
أخيرا وبعد لحظات تدرك أمي أن الخروف الذي بالشارع هو أيضا لنا... لكن السؤال المطروح او الأسئلة؟ لماذا صارا هكذا؟ من جعلهما هكذا؟ كيف أصبحا هكذا؟ ..هيهيهيهي هاهاهاهاها

العزيزة خولة ..
بقدر ما أضحكتني حكايتك ، بقدر ما شدت أنفاسي بتجاوز الخروف لسور السطح ، بحيث كنت أتوقع ، لا قدر الله ، أن يكون سقط من عل .. لكن الحمد لله .. ما دام نجا من السقطة فمن عادتنا أن نتضامن في إلقاء القبض على الحيوان الهارب حتى ولو كان ديكا (ابتسامة).
شكرا لإمتاعنا بحكاياتك الطريفة خولة

خولة السعيد 29 / 07 / 2020 24 : 09 PM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 249218)
صباح السكر
وكل عام وأنتم بخير
ومبروك على الخير الجميل

مساء السكر والتمر والعسل

خولة السعيد 29 / 07 / 2020 25 : 09 PM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني (المشاركة 249217)
صباح الورد والياسمين ..
هيا خولة .. أخبرينا لنشاركك الفرحة

مساء الفل.. لا الفول ( ابتسامة)
الخبر ذكرته صباحا باليوميات.. ميغسي

خولة السعيد 29 / 07 / 2020 29 : 09 PM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني (المشاركة 249223)
العزيزة خولة ..
بقدر ما أضحكتني حكايتك ، بقدر ما شدت أنفاسي بتجاوز الخروف لسور السطح ، بحيث كنت أتوقع ، لا قدر الله ، أن يكون سقط من عل .. لكن الحمد لله .. ما دام نجا من السقطة فمن عادتنا أن نتضامن في إلقاء القبض على الحيوان الهارب حتى ولو كان ديكا (ابتسامة).
شكرا لإمتاعنا بحكاياتك الطريفة خولة

أمتعتكم؟! هيهيهيهي
فعلا الحمد لله أن الخروف كان قويا والحمد لله أن الله تعالى نجاه من أي مكروه ... كلما تذكرت ذلك ضحكت كثيرا.. خاصة وأنه ظل سرا لم أخبر به أحدا لسنييييين هيهيهيهيهيهي
حتى إن أمي تفاجأت عندما قلت لها أنا صاحبة ( الفعلة) هيهيهيهي
أرجو أن تشاركنا بشيء من ذكرياتك لهذه الأيام أستاذ رشيد..

رشيد الميموني 30 / 07 / 2020 39 : 11 AM

رد: رياض الأنس
 
صباح الأنس
صباح الحب
طبعا خولة عندي بعض الحكايات التي أريد استحضارها ، رغم أن إحداها لا تنسى .. ليست ممتعة بالمرة .. لكني سوف أذكرها إن لم أتذكر غيرها (ابتسامة)

خولة السعيد 30 / 07 / 2020 45 : 12 PM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني (المشاركة 249241)
صباح الأنس
صباح الحب
طبعا خولة عندي بعض الحكايات التي أريد استحضارها ، رغم أن إحداها لا تنسى .. ليست ممتعة بالمرة .. لكني سوف أذكرها إن لم أتذكر غيرها (ابتسامة)

وننتظر.. وانا كذلك قلت إن ذكرياتي بهذه الأيام مقترنة غالبا بالمرض والمستشفى أو بالماء مقطوع ( ابتسامة) في اول عيد لي ببيتي هيهيهيهي..
إذن في انتظار ذكرياتك رشيد حتى لو كانت كثيرة بعدد سنوات عمرك سنقرأ

مرمريوسف 31 / 07 / 2020 40 : 12 AM

رد: رياض الأنس
 
بكل الحـــــــــب ..
بكل الســــــرور ..
بكل الإيمــــان ..

أقول .. لكل أحبتـــــي في الله ..

كـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍل عـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍام وأنـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍتم بخـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍير ..
كـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍل عـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍام وأنتـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍم اسعـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍد ..
كـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍل عـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍام وأنتـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍم إلى ربكـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍم اقـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍرب ..
كـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍل عـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍام وأنتـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍم على طاعتـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍه ادوم ..

#عـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍيدكم_مبــٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍاركـ
قرأت حكايتك وذكرياتك خولة وعرفت ان الشقاوة كانت عنوانك ههههههههه
ابتسمت كثيرا لما قرأته والحمد لله انها جت سليمة

خولة السعيد 31 / 07 / 2020 19 : 05 AM

رد: رياض الأنس
 
صباحكم سعيد وعيدكم أسعد

خولة السعيد 31 / 07 / 2020 30 : 02 PM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرمريوسف (المشاركة 249263)
بكل الحـــــــــب ..
بكل الســــــرور ..
بكل الإيمــــان ..

أقول .. لكل أحبتـــــي في الله ..

كـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍل عـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍام وأنـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍتم بخـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍير ..
كـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍل عـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍام وأنتـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍم اسعـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍد ..
كـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍل عـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍام وأنتـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍم إلى ربكـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍم اقـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍرب ..
كـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍل عـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍام وأنتـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍم على طاعتـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍه ادوم ..

#عـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍيدكم_مبــٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍاركـ
قرأت حكايتك وذكرياتك خولة وعرفت ان الشقاوة كانت عنوانك ههههههههه
ابتسمت كثيرا لما قرأته والحمد لله انها جت سليمة

نعم مرمر قد تكون الشقاوة كانت عنواني لكن النصوص بعد العنوان كانت تفاجئ متتبعها وتحطم أفق انتظاره..
صدقيني لم أكن شقية... هيهيهيهي

مرمريوسف 01 / 08 / 2020 03 : 04 PM

رد: رياض الأنس
 
أناقة الكلام ...
أهمّ من أناقة الشكل
قد تسرق الأنظار بمظهرك الجميل
أما القلوب ...
فلا يسرقها سوى طِيب الكلامْ....
صباحكم أناقة تﻻمس قلوبكم...

خولة السعيد 01 / 08 / 2020 31 : 05 PM

رد: رياض الأنس
 
دمتم بكل سعادة
بارككم الله بكل أيامكم..
كيف حالكم اليوم..؟
وأخيرا أصبحت الأديبة هدى بيننا ..
يا شباب الرياض.. مازلت أنتظر ذكرياتكم

عزة عامر 01 / 08 / 2020 13 : 08 PM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 249315)
دمتم بكل سعادة
بارككم الله بكل أيامكم..
كيف حالكم اليوم..؟
وأخيرا أصبحت الأديبة هدى بيننا ..
يا شباب الرياض.. مازلت أنتظر ذكرياتكم


أهلا ومرحبا بكم وبالأستاذة / هدى الخطيب بيننا .

مرمريوسف 01 / 08 / 2020 48 : 10 PM

رد: رياض الأنس
 
يقولون أشجار الياسمين لا تُتعِب أحداً في البحث عنها ؛
لأن عبيرها العطر يدل عليها ؛
كذلك بعض البشر يعرفهم الناس بما يفوح من عظمة مواقفهم و طيب أفعالهم و جميل عباراتهم
أنتم كأشجار الياسمين أصدقائى الكرام ❀~
دمتم بكل ود ⚘
ومرحبا بالأستاذة هدى وكل عام وهى بخير

مرمريوسف 01 / 08 / 2020 18 : 11 PM

رد: رياض الأنس
 
ذكرياتى مع خروف العيد
كان والدى رحمه الله يشترى الخروف ويضعه فى ورشة جارة نشوفه يوم الذبح وبعد عمليه الذبح والذى منه والتوزيع على الأقارب والجيران
تأتى أمى رحمها الله لتقطيع دهن الخروف عندنا اسمها ( لية الخروف) وبعد ما تقطعها تسليها أنا كنت أحب أكلها نية اخد كام حتة
وأحب كمان السلاوى وعليها ملح وفلفل يا سلام
الذكرى التانية مع لية الخروف
بعد زواجى كنت بقوم بنفس دور أمى فى تقطيع اللية وأنا قاعدة بقطع فيها وكنت بنفرج على التليفزيون وكان شعبان عبد الرحيم بيغنى وده مطرب شعبى عندنا وكان لون البدلة اللى لابسها شدنى بسبب زركشتها ومستغربة الشكل وفجأه السكين ضلت طريقها وحودت على ايدى تألمت قام زوجى أخذنى وجرى على المشفى كانت الساعة الثانية عشر مساءا بس الحمد لله وجدت دكتور قام باللازم وشفيت
وبرغم كده بحب لية الخروف جدا وهى من الدهون المفيدة والمستحبة خصوصا فى قلى البيض وعمل البامية وتقلية الملوخية كمان على الفول المدمس والقلقاس واو


الساعة الآن 55 : 10 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية