منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   شهر رمضان و المناسبات الدينية (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=267)
-   -   مجلتي الرمضانية ...امال حسين (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=16456)

بوران شما 30 / 07 / 2011 32 : 11 PM

رد: مجلتي الرمضانية ...امال حسين
 
العزيزة الغالية آمال ... كل عام أنتِ وأسرتكِ الكريمة بألف خير
أعاده الله عليكم وعلى مصر الحبيبة وعلى شعوب الأمة العربية
والإسلامية بالخير واليمن والبركة وهدوء البال والأحوال .
بانتظار كل ما هو ممتع ومفيد في مجلتك الرمضانية كما تعودنا منكِ
والحمد لله على عودة المنتدى بعد هذا الانقطاع الطويل ونحن على
أبواب هذا الشهر الكريم .
محبتي .

امال حسين 31 / 07 / 2011 25 : 08 AM

رد: مجلتي الرمضانية ...امال حسين
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوران شما (المشاركة 122096)
العزيزة الغالية آمال ... كل عام أنتِ وأسرتكِ الكريمة بألف خير


أعاده الله عليكم وعلى مصر الحبيبة وعلى شعوب الأمة العربية
والإسلامية بالخير واليمن والبركة وهدوء البال والأحوال .
بانتظار كل ما هو ممتع ومفيد في مجلتك الرمضانية كما تعودنا منكِ
والحمد لله على عودة المنتدى بعد هذا الانقطاع الطويل ونحن على
أبواب هذا الشهر الكريم .

محبتي .

الأستاذة الغالية والأم الرؤم بوران

كل عام وأنتم والأسرة الكريمة بكل خير ونسأل الله أن يجعله شهر خير وبركة ويمن على أمتنا الاسلامية، وفعلا جميل جدا عودة المنتدى على أعتاب شهر رمضان لنتلاقى ونوصل الود بين الأصدقاء الأحباء

ماما بوران تقبل كل محبتى :nic93:

اسعدنى جداً أن تكونى أول المصافحين لبداية المجلة هذا العام

امال حسين 31 / 07 / 2011 30 : 08 AM

رد: مجلتي الرمضانية ...امال حسين
 
على أعتابك الأمامية يا رمضان

قبل أن يـــــــــــــــدخل رمضان

الحمد لله و كفى والصلاة و السلام على رسوله المصطفى و بعد


فإن
رمضآن شهر لطالما حنت إليه نفوس المتقين و اشتاقت إليه الصالحين ، وكيف لا تحن النفوس إلى شهر المغفرة و الرحمة ، كيف لا تشتاق ال إلى شهر الخير و البركة .

إنه شهر تفتح فيه أبواب الجنان و تغلق أبواب النيران و تصفد الشياطين

إنه شهر تعتق فيه الرقاب من النار و تضاعف أجور العمال .

إنه شهر؛ المغفرة قاب قوسين أو أدنى من أحدنا و هذا فضل من الكريم الرحيم .
أيه الاخوة :

كيف نفوز بكنوز




رمضآن لثمينة ، كيف نربح المغفرة و العتق من النار في شهر الخير .؟

هناك أسباب إذا علمناه و عمانا بها فسوف نربح و نفوز في رمضآن .

1- التوبة إلى الله :

إن التوبة مطلوبة في كل وقت و لكنها قبل مواسم الخيرات تكون أشد طلبا ، وذلك لان الذنوب هي التي تحول بين العبد و بين اغتنام هذه المواسم يقول الله تعالى ( و ما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم و يعفو عن كثير )
ومن أعظم المصائب المصيبة في الدين ، أن تمر عليك مثل هذه المواسم و لا تغتنمها في طاعة الله
إن بعض الناس يظن أنه يعصي الله و الله لا يعاقبه ، وذلك لأنه يرى أن النعم عليه مستمرة و لا تنقطع فالمال موجود و الأولاد بعافية و كل شيء على ما يرام ، ولا يدرى المسكين أنه يعاقب وهو لا يشعر و ذلك بحرمانه اغتنام مثل هذه المواسم بالطاعات ،لان الطاعة شرف و العاصي لا يستحق هذا الشرف ، كان رجل في بني إسرائيل قد أسرف على نفسه بالمعاصي فقال : ( يا رب كم أعصيك و لا تعاقبني ) فأوحى الله إلى نبي ذلك الزمان أن قل له ( كم أعاقبك و أنت لا تدري ، أما حرمتك لذة مناجاتي و طاعتي )

فيا أخي يا من يريد الفوز و المغفرة بادر بالتوبة و الإنابة قبل




رمضآن حتى تفوز في رمضآن

2- الصدق مع الله :

إن الله يطلع على ال و يعلم ما بها / و والله ما من عبد يطلع الله على قلبه فيرى أنه يريد الفوز في




رمضآن بصدق إلا أعطاه الله الفوز في رمضآن و ما من عبد يطلع الله على قلبه فيرى أنه يريد الشهوات و عمل السيئات في رمضآن إلا لم يبال الله به في أي واد هلك .

فالصدق الصدق يا أخوتاها فعلى قدر صدقك يكون فوزك

3- العزم على اغتنام لحظات و أوقات رمضآن بالطاعة :


إن من أعظم علامات الصدق أن يكون العبد عازما على اغتنام كل دقائق و لحظات




رمضآن في طاعة الله و ذلك بعمل برنامج يومي يملئ بالطاعات و العبادات حتى لا يترك مجالا لنفسه أن تشغله بالمعصية ، و أن يحاول قدر استطاعته أن يتقن هذه الطاعات و العبادات .

بل وعليه أن يغتنم رمضآن لتعويد النفس على أنواعا من الطاعات ، فلا ينتهي رمضآن إلا و قد أخذ حظه منه و تزود بزاد من الأعمال الصالحة التي تربت النفس عليها .

أن هذا العزم و هذه النية الصالحة في عمل الخير تفيدك كثيرا فلو قدر الله عليك فلم تستطع اغتنام رمضــآن بالطاعة لعذر و مانع مقبول فإن الله لا يضيع لك هذه النية الصالحة بل حتى لو قدر الله فمت قبل رمضآن فإن الله يكتب لك كأنك عملت تلك الصالحات .

ألا ترى معي :
لمن فتحت أبواب الجنان ، لمن غلقت أبواب النيران ، لمن صفدت الشياطين .

إنها ليس من أجل الملائكة و لا من أجل خلق آخر ، بل من أجلك يا عبد الله حتى يغفر الله لك حتى يدخلك جنته و يبعدك عن ناره .
أخي الحبيب أليس عندك قلب تعي به هذه الأمور
إلى متى و أنت تهرب من ربك و مولاك الذي يريد أن يغفر لك و يرحمك ، إلا متى و أنت تفر من سيدك الرحيم بك الذي يريدك أن تربح معه .
أخي البدار البدار إلى الجنة إلى المغفرة و الرحمة فالأسباب كله منعقدة لكي يغفر لك الأسباب كلها متوفرة لكي برحمك الله .
تعرض لنفحات الله و خيرات الله

يا باغي الخير أقبل و يا باغي الشر أقصر عن النبي صلى الله عليه و سلم قال ( إذا كان أول ليلة من




رمضآن فتحت أبواب الجنان فلم يغلق منها باب ، و غلقت أبواب النار فلم يفتح منها باب ، وصفدت مردة الشياطين ، وناد مناد من السماء : يا باغي الخير أقبل و يا باغي الشر أقصر ، و إن لله عتقاء من النار وذلك كل ليلة من رمضآن

حسن الحاجبي 31 / 07 / 2011 40 : 02 PM

رد: مجلتي الرمضانية ...امال حسين
 
حمدا لله على العودة الميمونة
نتمنى صادقين أن نغرف من معين المجلة الرمضانية للكريمة الفاضلة أمال حسين .
وشكرا جزيلا على المجهود المتواصل .

امال حسين 02 / 08 / 2011 02 : 09 AM

رد: مجلتي الرمضانية ...امال حسين
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الحاجبي (المشاركة 122130)
حمدا لله على العودة الميمونة
نتمنى صادقين أن نغرف من معين المجلة الرمضانية للكريمة الفاضلة أمال حسين .
وشكرا جزيلا على المجهود المتواصل .

الأستاذ الفاضل حسن الحاجبى

شكرا لحضرتك على التشجيع الجميل وأرجو بالفعل أكون عند حسن الظن بى وكل عام ووحضرتك بكل خير والجميع

امال حسين 02 / 08 / 2011 09 : 09 AM

رد: مجلتي الرمضانية ...امال حسين
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ها نحن على مشارف يوم جديد ندعو الله أن يكون يوم خير وبركة علينا جميعا

ومعا ومشارى العفاسي والدعاء

http://www.youtube.com/watch?v=zlMHCX4WWlU

امال حسين 02 / 08 / 2011 37 : 03 PM

الحكمة من الإفطار على التمر والماء
 







الحكمه من الافطار ...






على ُّالتمر و الماء ..





قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم



:




"إذا أفطر أحدكم فليفطر على تمر فإنه بركة فإن لم يجد فالماء فإنه طهور".
وكان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يفطر قبل أن يصلي على رطبات
فإن لم تكن رطبات فتميرات
فإن لم تكن تميرات حسا حسوات من الماء.
فاختيار الرسول صلى الله عليه وآله وسلم للرطب والتمر والماء
ليفطر عليها الصائم
فيه نظرة ثاقبة وتوافق تام مع النصائح الطبية وهذا لم يكن ليتأتى لولا إلهام الله سبحانه وتعالى
لنبيه الكريم صلى الله عليه وآله وسلم بهذا الاختيار،
فمن المعروف أن الصائم عند نهاية صومه يكون
في أشد الحاجة لعاملين مهمين
أولهما مصدر غذائي لتوليد الطاقة بصورة عاجلة جداً
والثاني تأمين مصدر مائي لتعويض النقص،
وهذا العاملان متوفران في الرطب والتمر.
فالرطب يحتوي على نسبة عالية من السكريات الأحادية والثنائية الجلوكوز والسكروز بما لا يقل عن ربع إلى نصف وزن الحبة الواحدة من الرطب و 65-70% ماء ونسبة بسيطة من الألياف والبروتينات ونسبة زهيدة جداً من الدهنيات النباتية، والتمر يختلف قليلاً عن الرطب بزيادة نسبة السكر فيه والتي تصل من نصف إلى ثلاثة أرباع وزن حبة التمر وقلة نسبة الماء التي تصل إلى ربع الوزن تقريباً.
يتضح جلياً من ذلك أن الرطب والتمر بهما نسبة كبيرة من السكريات ومن الماء وسكر التمر من السكريات البسيطة السهلة والسريعة الامتصاص أي أنه خلال دقائق يمتص السكر ويصل إلى الدم عكس السكريات المركبة أو المستخلصة من النشاء
وهذا يعني تحسين مستوى السكر في الدم بسرعة، لأنه لو عوضنا ذلك مثلاً بالخبز أو الرز فهذا يحتاج وقتاً أطول لاستخلاص وتحويل السكريات إلى مركبات بسيطة
بمعنى أن وقت الصوم قد طال حتى لو كان الصائم قد أفطر وملأ بطنه
ولا ننسى ما يحتويه الرطب والتمر من ألياف غذائية طبيعية تساعد حركة الأمعاء وتقاوم الإمساك.
أما الماء فهو ضروري جداً لإعادة الحياة إلى الأنسجة الجافة ، كذلك فهو يعادل الدم المركز ويمنع بإذن الله حدوث التخثر كما أنه يفيد من لديه قابلية لتكون حصوات الكلى بإذابة الأملاح ومنع ترسبها. هل من فائدة طبية في تقديم صلاة المغرب على تكملة الإفطار
الصحيح أنه من الأفضل الاكتفاء بالتمر وبعض السوائل كالقهوة والماء أو العصير مثلاً ثم الذهاب لأداء صلاة المغرب ومن ثم العودة لإكمال الإفطار، والرسول صلى الله عليه وسلم
كان يعجل فطره ويعجل صلاة المغرب ويقدمها على إكمال الإفطار وهذا الهدي يتوافق تماماً مع النصح الطبي،
فبعد أكل التمر وشرب الماء تترك المعدة والأمعاء لفترة 10-15 دقيقة وهو وقت الصلاة لتعمل على الامتصاص واستخلاص السكر ويكون الامتصاص أكثر ما يكون عندما تكون المعدة والأمعاء خاليتين، هذه الدقائق كفيلة برفع نسبة السكر في الدم إلى المستوى الطبيعي وهذا يؤدي إلى عودة نشاط الجسم وحيويته وأيضاً يزيل الشعور بالجوع فعندما يعود المسلم لإكمال إفطاره،
ونتيجة لعدم الإحساس بالجوع الشديد، تجده لا يأكل بنهم وشراهة فيملأ بطنه ثم يتعب،
بينا لو استمر في الأكل بعد أكل التمر وقبل الصلاة لملأ بطنه كثيراً قبل أن يشعر بالشبع وعندما يزول الإحساس بالجوع يكون قد ملأ معدته وقد لا يستطيع الحراك ويشعر بالخمول والضعف، أضف إلى ذلك أن المعدة التي كانت شبه نائمة أثناء الصوم تحتاج من يوقظها برفق لتؤدي عملها على الوجه المطلوب وليس بسرعة وبكمية كبيرة ما ينتج عنه التلبك والتخمة

ميساء البشيتي 03 / 08 / 2011 04 : 03 PM

رد: مجلتي الرمضانية ...امال حسين
 
الغالية امال
بارك الله فيك على هذا الجهد الرائع
رمضان كريم وكل عام وانت بخير حبيبتي
نتابع معك

ميساء البشيتي 03 / 08 / 2011 16 : 03 PM

رد: مجلتي الرمضانية ...امال حسين
 
الغالية امال
بارك الله فيك على هذا الجهد الرائع
رمضان كريم وكل عام وانت بخير حبيبتي
نتابع معك

رأفت العزي 04 / 08 / 2011 59 : 01 AM

رد: مجلتي الرمضانية ...امال حسين
 
يا أستاذة أمال الحمد لله الذي مدّ في أعمارنا من رمضان لرمضان نشكره نعمه وفضله
أجيد القراءة هنا فشكرا إليك وكل عام وانت بخير


الساعة الآن 03 : 07 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية