|
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة إلى عالمه
اقتباس:
وإنني عنيدة (غمزة) |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة إلى عالمه
اقتباس:
1-كنت غالبا استعمل مصطلح Rubio وتعني بالاسبانية الأشقر لأنني في صغري كنت أشقر .. 2-أحيانا قد ارتكب أخطاء في حق أحد دون أن أشعر لهذا أتمنى أن يشعر غيري برغبتي في الاعتذار ويتقبله . 3-نعم .. حدث خلاف عائلي بسبب دسائس من البعض وكان أن حصب جفاء بيني وبين بعض الأقارب الذين نعتوني باقسى الأوصاف رغم براءتي من ذلك وحدثتني نفسي بمقاطعته . وبعد تفكير ونزاع بيني وبين نفسي التي كانت في تلك اللحظة أمارة بالسوء (ابتسامة) حسمت أمري وذهبت لزيارته التي فاجأته .. اعتذرت له رغم انني لم افعل شيئا وذكرت له الحقيقة فأدرك أنه كان مخطئافي حقي . وتخيلت نفسي في تلك اللحظة ملكا وديعا (ابتسامة وديعة)[/align] |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة إلى عالمه
للابتسام
ـ أيُهما يُفضل ضيف مجلس التعارف: ابتسامتها ضحكتها غمزتها **** ـ أين ترى موقع المرأة المغربية في الأدب العربي موقع المرأة العربية في الأدب العربي؟ ـ هل تؤيد وجود أدب نسائي وآخر ذكوري؟ تحيتي |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة إلى عالمه
انتصف ليل مجلس التعارف هدأت عواصف الانتظار استمر لقاءنا هادئاً ودياً ننتظر حضوركم للمشاركة مع التحية |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة إلى عالمه
اقتباس:
1-في الحقيقة لاأدري إن كنت تقصدين المرأة بهاء التأنيث في الابتسامة والضحكة والغمزة لكني سأعتبرها هي المقصودة وإن كنت أخطأت فما عليك إلا أن تنبهيني لأعود وأبين موقفي من جديد . لكل من هذه اللمسات الجمالية لدى المرأة بهاؤها وجاذبيتها . فالبسمة تبرز لنا جانبا من رقة المرأة ولطفها .. والضحكة تكشف لنا عن طبيعتها المسالمة والميالة للمرح وخلو قلبها من كل ضغينة أو حقد . أما غمزتها فهي التي تمتعنا بمشاكستها وروح الدعابة فيها . لهذا فاللمسات الثلاث محببة إلي وتتكامل في ما بينها لتبرز لنا الأنثى بكل سحرها . 2-تراوحت قضية المرأة في الأدب العربي ما بين مخلوق ضعيف لا حول لها ولا قوة ومهمتها الانجاب والطبخ والكنس وبين جسد لا يرى فيه إلا المتعة وإفراغ نزوات الرجل .. كثيرا ما صورت المرأة كإنسان دون قلب يمكنه أن يحب كما يحب الآخرون وهذا حجم دورها الاجتماعي كدعامة أساسية ترتكز عليه الأمة .. وقليلون هم من أعطوها حقها وأبرز وا دورها الريادي في النهوض بالمجتمع وتربية النشء . 3-أنا لا افرق بين الرجل والمرأة في الأدب .. الاثنان تجمعهما كلمة "إنسان" وأرفض ذاك التوجه الذي يخلق صراعا بينهما فيفرز مسميات من قبيل "الأدب النسائي" والأدب الذكوري" .. ومادام الاثنان في رحلة البحث عما يخدم الأمة والمجتمع فإن المصالح تتشابك وتتقاطع .. بل إنها نفس المصالح إن كانت هناك نيات حسنة وانتفت الأنانية . أجمل لبلة اتمناها لك عروبة .. هنيئة سعيدة .[/align] |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة إلى عالمه
اقتباس:
شكرا لك عروبة وطابت ليلتك . |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة إلى عالمه
مازال مجلسنا مفتوح برفقة أ. رشيد
صباح الخير |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة إلى عالمه
أ. رشيد من خلال مهنة التدريس
ـ هل تلاحظون إقبال الطلبة على القراءة؟ ـ أي أنواع القراءات تستهويهم؟ |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة إلى عالمه
اقتباس:
مرحبا بك عروبة .. من المشاكل التي نواجهها في ميدان التدريس حاليا هي عزوف الطلاب عن القراءة الحرة واكتفائهم الضيق بما يتلقونه في فصول الدراسة مما ينكعس سلبا على ثقافتهم العامة وأيضاعلى أساليبهم في الكتابة .. ومغ الغزو الإعلامي والالكتروني وما حمله عالم الأنترنيت والهواتف المحمولة من مغريات التواصل والاطلاع على المعلومة الجاهزة والسريعة ، نبذت الأغلبية الساحقة منهم القراءة وباتت اسيرة هذه الأجهزة . أما الفئة التي اختارت المطالعة الحرة فغالبا ما تخضع لعامل السن مع اختلاف الجنسين فنرى المراهق مثلا يميل لقراءة قصص المغامرات والبطولة أما المراهقة فتكتشف أنوثتها عبر قصص الحب والعلاقات العاطفية . [/align] |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة إلى عالمه
شكراً لك أ. رشيد مازال اللقاء متواصل بانتظار مشاركاتكم |
| الساعة الآن 40 : 07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية