منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   شرفة البوح وبيت العائلة النورأدبية (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=546)
-   -   رياض الأنس (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=33763)

عزة عامر 02 / 06 / 2020 41 : 03 PM

رد: رياض الأنس
 
إسمحوا لي : من أين جاء الاقتباس الثاني ؟!! هل كان موجودا بالحبر السري !!؟ أم كان يرتدي طاقية الإخفاء !!؟

خولة السعيد 03 / 06 / 2020 43 : 05 AM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 246674)
مساء النور..وبوجودكم يحصل النور والسرور..
ياساداتي أتابع لكم ذكرياتي الرمضانية ثم الاحتفال بفرحة العيد
رمضان هذا العام حرمنا من كثير من حلاواته.. رائحة المساجد، عبق صلاة التراويح، الخروج بعد الإفطار والإحساس بالأزقة ملأى كأنك تسير بالنهار في شوارع الأحياء ودروبها.. تتنفس نسيما يمنحك حياة تبرق على محياك....
كل هذا وغيره حرمنا منه بسبب السيدة كورونا، مما زاد درجة ارتفاع الضغط حتى أصبح كل منا ينتظر متى يفرغ غضبه على الآخر، وسريعا ما يثور..
لهذا كان علي أن آخذ من رمضان عشرة أيام تقريبا أقضيها في بيت والدي ومع أخواتي..
على أمل العودة إلى بيتي بنفس جديد ألق..
يوم العيد كنت طبعا ببيتي، لكني ظللت أعيش فقط على الخيال والذكريات.. ولعل من قرأ يومياتي في حب نور الأدب سيدرك شيئا من هذا...
أتذكر أيام طفولتي كم كنت أحب صباح العيد وأنا أنزل لبيت جدي أحمد أولا لتهنئته بالعيد مع عماتي.. علما أني أكون قد فعلت ذلك ليلا بعد سماع المدفع والنفار والزواكة ... وكل ما يمكن أن يهلل فرحة بقدوم العيد.. فآخذ أنا وبثينة وأميمة بعد ذلك ما تيسر من دراهم كعيدية من جدنا أحمد وكذلك الأمر بالنسبة لسارة ونزار ثم طه أبناء عمي عبد الرفيق وحفصة وبلال أيضا ابنا عمتي سعاد..
كنا جميعا نلعب ونمرح ونذهب لبيوت الجيران لتهنئتهم بالعيد ونحن نتباهى بلباسنا الجديد والحذاء الجميل.. والطريقة التي تزيى بها تمشيط الشعر..
نأكل من هذه الحلوى وتلك.. وطبعا أول ما تراه عيناي هي الحلويات المحضرة من الشوكولاتة خاصة إذا كانت باللوز..
نعود إلى البيت ليأخذنا أبي عند جدي مولاي عبد الرحمن والجدة زهور، ثم لبيت خالاتي وخالي وأعمام أبي وعمته..
غالبا أمي تحضر دجاجا يوم العيد لكنه في كل عيد تكون له لذة خاصة فمرة مبخر وقد ملئ داخله بما لذ وطاب.. ومرة محمرا كأنك تأكله في حفل زفاف ومرة يكون باللوز..... أوه يا سلام اشتقت لأصابعك امي!
بعد الغذاء غالبا كنا نشاهد على القناة الأولى مسرحية من مسرحيات الفنان المغربي " محمد الجم" طبعا بعد ما غابت للأسف الأفلام الدينية عن قنواتنا..
في المساء نستقبل ضيوفنا الذين ما تمكنوا من زيارتنا صباحا.. أحيانا كان يزورنا زوج خالتي نزهة رحمها الله معبرا عن حبه الأبدي لفقيدته رغم رحيلها وزواجه بأخرى.. وكان هو وفيصل ابنه يسألان أمي إن كانت ما تزال تحتفظ بشيء من الحريرة لأنهما من عشاق الحريرة وقد هيأتها حبيبتي ماما..
بعد حين صرت أشعر أن أمي لا يجب أن تظل وحدها صباح العيد، بل يجب أن أبق معها بالبيت لاستقبال الضيوف ومساعدتها قدر إمكاناتي الضعيفة..
ككل عيد كان عم أبي علال أول زائر لبيت العائلة.. لعله كان يصلي صلاة العيد بمسجد حينا.. فبمجرد عودة أبي من صلاة العيد أرى عمي علال رحمة الله عليه.. داخلا بطوله الفارع وابتسامته التي تكاد تكون مرتسمة على ملامحه دائما خاصة بوجوه الأطفال الصغار الذين يفرحون بقدومه لأنه كان يحملنا بين يديه ويرفعنا عاليا.. ثم نركب على رجليه كأننا نركب أرجوحة.. لم يعش طفل بحياة عمي علال إلا وفاز بهذه الألعاب والضحكات..
وأجمل لحظة هي حين كنا نسمع صوت كحة مصطنعة صاحبها يصعد الدرج معلنا قدومه بتلك الكحة.. فيهرع كل من في البيت لاستقباله حبا له..
نستقبله بالحب والبسمة والعناق.. فنراه بطوله الفارع وجلبابه الأنيق الذي يضع قبه على الطربوش المغربي .. ووجهه الأسمر الباسم ويديه المفتوحتين لاحتضاننا .. إنه الغالي عبد الرحمن والد أمي.. صوته ما أزال أسمعه وأجده يتردد بأذني وأنتظر في كل عيد أن أسمعه..
كان من الصعب علي استقبال أول عيد لي بعد رحيله وأنا أعلم أنه لن يدخل بيتنا.. أقف أمام الباب وأتخيل حضوره، ثم أدخل غرفة الجلوس لأتصوره جالسا على هذا الفراش أو ذاك..
بعد رحيله.. صرت أنتظر قدوم خالي سيدي محمد بفارغ الصبر لأنه غالبا ما يتأخر ليس كما كان يفعل جدي الذي لم تكن له سيارة.. أنتظره لأعانقه وأشم به رائحة جدي ....
( يتبع)

وأتابع:
هكذا كان يمر العيد لدينا بكل عام.. ويحلو بزيارة الأهل والأقارب، دائما أحب أن أشغل صباح العيد التلفاز على القناة الأولى المغربية حيث الموسيقى الأندلسية أوالملحون وأحيانا أشغل المذياع أو أي شريط فيه طرب وأمداح وكم يطيب لي حينها أن أرفع صوت ذلك الطرب حتى أحس بعظمة اليوم وأنا أرتدي قفطانا أتمختر فيه مبتسمة سعيدة.. لأني ألقى جل أحبابي في يوم واحد وتكثر الاتصالات بكل من لم نتمكن من لقائهم مباشرة ..
بعد زواجي أذكر أني قبل يوم العيد اتصلت ببعض أهلي أتوعدهم إن هم زاروا أمي ولم يأتوا لزيارتي.. وصباح العيد كان خالي مع ابنيه عندي وهم يقولون عند استقبالي لهم: لم نزر أحدا بعد، أنت أولا..
زوج خالتي وأبناؤها أيضا..ابن خالتي ادريس وزوجه الحبلى في شهرها السابع جعلها تصعد الطابق الثالث علما أنهما لم يتجاوزا دقائق معدودات ثم سافرا.. عمي العزيز محمد وابن عمه ... واللائحة طويلة.. إضافة إلى أني اشترطت على أمي إن تزوجت أن تخرج من البيت مساؤ وتأتي لزيارتي أنا مع أنها معتادة أن تلزم البيت اليوم كله..
على كل ... مثل عيدي الأول بالبيت لم يتكرر عدد الأحباب...
قاموا بالواجب ( ابتسامة)
بعيد هذا العام.. كان الأمر قاسيا، فأن يمر اليوم دون حتى أن أر والدي الذي عادة ما أتصل به وأقول له: أنت أول من أريد رؤيته صبيحة العيد .. أمر ليس بالهين..
ومع ذلك ارتديت قفطانا وشغلت التلفاز ولم أجد بأي قناة مغربية طربا أندلسيا.. كالعادة إما تأخر في البث أو انا ربما شغلتها في وقت مبكر.. غيرت الاتجاه نحو قناة الأطفال كراميش لتستقبلني أغنية" أهلا بالعيد" وأتذكر عزة عامر..
مر اليوم اسمه يوم عيد...........
دمتم بخير وسعادة

خولة السعيد 03 / 06 / 2020 02 : 06 AM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني (المشاركة 246682)
طبعا أنت على حق مائة بالمائة خولة ، مع احترامي للسيدة حماتك . فأمنيتي أنا أن تعشش العصافير التي أضع لها الحب على حافة النافذة بالقرب من أص وضعته خصيصا لكي تجلبها نباتاته الخضراء. وفي نيتي أن أضع أعشاشا من صنعي بقفص ليس له باب وإنما واجهة مفتوحة .
أن تحط العصافير على النافذة وتزقزق بعفوية وبدون خوف فهذا أكثر من رائع .
على فكرة .. أمس وأنا بالمطبخ ، سمعت عصفورا يزقزق وهو يطل من اعلى ، فدنوت خلسة من النافذة وانا اقلد زقزقته فما كان منه الا ان حط بالقرب من النافذة . كان صوتي متقنا (ابتسامة)

يا سيدي شكرا.. ببيتنا نضع ما يمكن أن يأكله الطير بسطح البيت.. لكن حيث أنا الآن أصلا ربما طوال مدة إقامتي بالبيت لم أصعد سطح العمارة إلا مرتين أو ثلاثا.. حماتي صعدته أكثر مني( ابتسامة)..
جدتي لأمي كانت أيضا تضع بعض الخبز وأشياء اخرى للعصافير كانها تقدمها لضيوف.. كل في إناء خاص.. وكنت أسعد وأنا معها بأن أصعد سلما لأصل تلك النافذة العالية كما تفعل هي .. وصدقني كثيرا ما كنت أرى الطيور كأنها على ميعاد معها تنتظرها.. والعجيب أيضا أنها بعد مرضها الذي دام سنوات وهي معنا في البيت لم تكن تطعم الطيور كما كانت في بيتها.. ولا يمكن حسب تصوري وتصورك أن تعرف الطيور لها محلا مادامت غابت عنها بالمكان المألوف.. لكن يوم وفاتها ومع شدة الأمطار التي تساقطت عصر ذلك اليوم وقوة الرعد لم تغب الطيور من نافذة الغرفة حيث هي وأكاد أجزم ان بعض العصافير باتت بتلك النافذة وبقيت تتوافد الطيور على نافذة الغرفة كأنها تودعها إلى أن دفنت ظهر السبت رحمة الله عليها ..
جميل أن نحس أحيانا أننا نعيش بشخوص ما نحب نمد يدينا جانبا ونرفرف بهما كأنهما جناحان نستعد بهما للطيران ونحن نزقزق ونغرد..
تغمرني فرحة لا تسعني حقا عند رؤية العصافير وسماع زقزقتها.. وعادتي مثلا برمضان وأنا لا أنام ليله ألا أنام بعد الفجر إلا إذا سمعت زقزقة العصافير.........

خولة السعيد 03 / 06 / 2020 10 : 06 AM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 246685)
أنت على حق ، وحماتك من وجهة نظرها تعتقد أنها على حق ، كل ما عليك أنك تريحي تلك الوجهة ولا داعي للمعارضة مطلقا واحترمي اختلاف قلبها عن قلبك الذي يعشق الطيور فغيرك لا تشغل له بال أو يخاف منها أو يتلذذ بإعطاء النصائح فقط ، استقبلي رأيها بصدر رحب ووجه بشوش واجعليها تشعر بمكانتها كأم بكلمات طيبة ، وعيشي أنت كما تحبيبن مع الطيور بطريقتك التي تعشقينها وهي بالأساس ليست معك في كل وقت ولا رقيبة عليك ، وبذلك تكونين قد أرضيت رغبتك ، ورغبتها في نفس ذات الوقت ابتسامة ..
وكبري عقلك يا خوخة ..

اهلا عزة..
بداية اسمحي لي أن أبدأ بابتسامة ما ختمت به( خوخة) أهلي ينادونني كذلك أيضا.. وأسماء وآلاء صارتا أيضا ينادياني خوخة.. وإن قلت لهما مثلا أن يأكلا خوخا سألاني إن كان بإمكانهما أكلي...هيهيهيهي... مع أنهما يعرفان الخوخ ويحبانه مثلي..
أعود لصلب الموضوع..
يا سيدتي يا عزة..
الحمد لله علاقتي بحماتي طيبة جدا وصراحة كل أهله يحبونني "الحمد لله" حين قلت لها كلمتي تلك ردا على ما ذكرت هي.. سكت بعد ذلك وبالمناسبة هي وكل أقاربها يستغربون لأني كثيرة الصمت أكاد أكون عديمة الكلام.. هيهيهيهيههييه..
لا يعرفون أني ثرثارة هنا.. ومع صديقاتي أيضا..
أما عن رأيها فقد تقبلته سماعا ومازلت أستقبل أهلي العصافير (ابتسامة)

خولة السعيد 03 / 06 / 2020 12 : 06 AM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني (المشاركة 246696)
أجمل التحايا لأحبتي
من نافذتي .. تتسلل أشعة الشمس
وتصدح العصافير نشوى بصباح زاه
ما قلته عزة صحيح .. مادامت خولة ملكة في ببيتها فهي المتحكمة . فقط تراعي رأي حماتها ولو مجاملة ، وأنت هنا طرحت موضوعا شيقا حول الحماة وعلاقات الأزواج والزوجات بهن (ابتسامة)

هو موضوع للنقاش حقا يستحق عليه جلسة شاي..
يالله يا باسم الله من يبدأ الكلام أما الشاي فسأتكلف بالصينية؟

خولة السعيد 03 / 06 / 2020 31 : 06 AM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني (المشاركة 246549)
أسعد الله صباحكم بكل خير أحبتي
هنيئا لك خولة بلقائك مع والدتك وأختيك ، والعقبى لكل الأهل إن شاء الله

زدني أدعية أخرى أستاذ رشيد
يبدو أني سأظل لصيقة بهذا الرياض.. ربما اسمه يجذب إلي أحبابي الساكنين بحي الرياض.. فبنصي السابق أيضا عندما قلت أني اشتقت لأمي وطبعا لأبي وأخواتي.. بعد إنهائي للنص بوقت وجيز زارني أبي وبثينة ( يا فرحتي) ولو أنهما خرجا بسرعة .. لم يشربا حتى كأس ماء ( بخيلة انا.. ابتسامة)
أبي في الليلة التي قبل الزيارة اتصل بي قائلا إنه اشتاق إلي وإلى صغيرتي ومع ذلك لن يزورني مع أني لم أره منذ كنت معه ببيتنا قبل العيد بأيام.. مدعيا أني لم أعد أحافظ على صحتي وأني أصبحت نحيلة رغم سمنتي (ابتسامة) فاشترط علي إن أحببت أن يأتي أن أصورني ضاحكة وبصحة جيدة ...... لكني تحايلت عليه وقلت له إذن أنت لم تشتق إلي.. ولم أرسل له صورتي فجاء بالغد لرؤيتي، وهو يناديني يا طفلتي... هيهيهيهي..
كثيرا ما يقول لي : انت اصغر من ابناتك.. هيهيهيهيههييه..
اضحكوا اضحكوا

رشيد الميموني 03 / 06 / 2020 15 : 12 PM

رد: رياض الأنس
 
صباح الأنس في رياض الأنس
مرحبا برواده وإن كانوا قلة .
شكرا خولة على هذا النشاط الدائم ولدو الفرح الذي تبثينه .
شكرا عزة لحضورك وتجاوبك
شكرا مرمر لإطلالتك وإن كنا نريدها متكررة .
محبتي للجميع

عزة عامر 03 / 06 / 2020 50 : 03 PM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 246732)
اهلا عزة..
بداية اسمحي لي أن أبدأ بابتسامة ما ختمت به( خوخة) أهلي ينادونني كذلك أيضا.. وأسماء وآلاء صارتا أيضا ينادياني خوخة.. وإن قلت لهما مثلا أن يأكلا خوخا سألاني إن كان بإمكانهما أكلي...هيهيهيهي... مع أنهما يعرفان الخوخ ويحبانه مثلي..
أعود لصلب الموضوع..
يا سيدتي يا عزة..
الحمد لله علاقتي بحماتي طيبة جدا وصراحة كل أهله يحبونني "الحمد لله" حين قلت لها كلمتي تلك ردا على ما ذكرت هي.. سكت بعد ذلك وبالمناسبة هي وكل أقاربها يستغربون لأني كثيرة الصمت أكاد أكون عديمة الكلام.. هيهيهيهيههييه..
لا يعرفون أني ثرثارة هنا.. ومع صديقاتي أيضا..
أما عن رأيها فقد تقبلته سماعا ومازلت أستقبل أهلي العصافير (ابتسامة)

نعم خولة أعلم أنك حكيمة ، عاهدت فيك ذلك والحمد لله على ذلك ، وأنا أقول لك خوخة لآنني أعشق الخوخ بكل حالاته الجامدة ، والغازية ، وحتى المفعوصة ابتسامات ، هذه هي الحقيقة وليس أخبي عنكم يعني ، أحب الخوخ المفعوص جدددا ... لأنه يكون أحلى وحلة .. تحيتي للخوخ ، وللعصافير وكل الطيور ..ولك يا قمر .

مرمريوسف 03 / 06 / 2020 28 : 05 PM

رد: رياض الأنس
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما لفت نظرى من سردك عزيزتى خولة هو علاقتك الطيبة بأهل زوجك وهذا أن دل فهو يدل على أخلاقك الحميدة لأن العديد من الزيجات بتمون غير ناجحة بسبب مشاكسات الحماة أو زوجة الإبن
والحقيقة أنا أفضل العلاقة الطيبة والحمد لله علاقتى طيبة جدا بأخوات زوجى يحبونى وأحبهم ويثقون فى مشورتى فى بعض أمور حياتهم بيحبو كل ما أقدمه من مأكولات وحلويات نسيت أقولكم انى شاطرة فى عمل الحلوى والكيك والتورت وغيرها ( ههههههههه) بتكلم جد
شكرا لك خولة
أخى رشيد شكرا لأهتمامك بلمتنا فى الرياض

خولة السعيد 03 / 06 / 2020 59 : 08 PM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرمريوسف (المشاركة 246764)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما لفت نظرى من سردك عزيزتى خولة هو علاقتك الطيبة بأهل زوجك وهذا أن دل فهو يدل على أخلاقك الحميدة لأن العديد من الزيجات بتمون غير ناجحة بسبب مشاكسات الحماة أو زوجة الإبن
والحقيقة أنا أفضل العلاقة الطيبة والحمد لله علاقتى طيبة جدا بأخوات زوجى يحبونى وأحبهم ويثقون فى مشورتى فى بعض أمور حياتهم بيحبو كل ما أقدمه من مأكولات وحلويات نسيت أقولكم انى شاطرة فى عمل الحلوى والكيك والتورت وغيرها ( ههههههههه) بتكلم جد
شكرا لك خولة
أخى رشيد سكرا لأهتمامك بلمتنا فى الرياض

مرمر شكرا لك..
قلبك أطيب عزيزتي..
بصراحة هم طيبون ولم أتلق منهم إساءة مذ تعرفت عليهم..
ويحترمني صغيرهم وكبيرهم ( ابتسامة) أرجو أن أكون أهلا لاحترامهم حقا..
وتبارك الله عليك سيدتي أكلت من حلوياتك.. امممم لذيذة فعلا(ابتسامة)


الساعة الآن 41 : 11 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية