![]() |
رد: في عيد ميلادك نحتفي/ حوار مفتوح عن شاعرنا الكبير الأستاذ طلعت سقيرق
أمل معقود بالإيمان الراسخ: (((الشمس الفلسطينية ستشرق لأنها عاشقة لبصمات كل فلسطينيّ..)))
|
رد: في عيد ميلادك نحتفي/ حوار مفتوح عن شاعرنا الكبير الأستاذ طلعت سقيرق
اقتباس:
[align=justify] الأستاذ الكريم فتحي صالح [/align]أنا لم أقصد من كتابي عن هؤلاء من أشباه الأصدقاء أن أتوجه لهم وقد التقيتهم صدفة أكثر من مرة بأكثر من ملتقى أدبي وكي لا أوصلهم لمبتغاهم لم ألمح حتى للموضوع لكن خطابي كان موجها لوالدي وحده مع احترامي للجميع ليعلم أني لا يمكن أن أسمح لهم أو لغيرهم بالمرور هكذا والسفاهة بالكلام دون ذكر الحقائق ودون ذكر فضله عليهم وان أرادوا بالاثبات والبينات/ وأنا لم أذكر الا غيضا من فيض / ما ذكروه لم يجعلهم الا أمساخا متسلقة بعيون كل من عرف طلعت سقيرق شخصيا أو حتى من خلال كتاباته توجهت لوالدي وربما وأعتقد أنه لامني على هكذا تصرف طفولي لكني فقط أردته أن يعلم ... لك أستاذ فتحي كل الامتنان على اخلاصك وليعذرني والدي واعذرني ان كنت قد اندفعت |
رد: في عيد ميلادك نحتفي/ حوار مفتوح عن شاعرنا الكبير الأستاذ طلعت سقيرق
اقتباس:
[align=justify] الأستاذة الغالية هدى / خالتو هدى / ما أروعك وابن عمتك وما أروع قدرتكم على لثم الجراح وتطبيبها بالحب والأمل ((سلمى.. قفي فالشمس واقفة )) القصيدة رائعة .. وتوقيتها رائع كل الحب والشكر لك [/align][align=justify] [/align] |
رد: في عيد ميلادك نحتفي/ حوار مفتوح عن شاعرنا الكبير الأستاذ طلعت سقيرق
اقتباس:
كل الشكر والاحترام لك |
رد: في عيد ميلادك نحتفي/ حوار مفتوح عن شاعرنا الكبير الأستاذ طلعت سقيرق
اقتباس:
[align=justify] الأستاذ محمد الصالح الجزائري بالنسبة لسؤالك الأول : 1-الحديث عن طلعت سقيرق الوالد والصديق يطول كثيرا وربما لكثرة الأموروالمواقف التي أريد التحدث عنها أقف الآن عاجزة أمام هذا السؤال ولأن والدي اعتاد دائما أن يضع يده بيدي ويرافقني وينقذني من أي صعب أجد الآن كتابته لي في الصفحة الأولى من كراستنا / وقد ذكرت الأمر سابقا / تحمل بين سطورها خير تعبير عن طلعت سقيرق الوالد 2- كوني أكبر من الأيام لتكون الأيام كما تريدين [/align] [align=justify] [frame="1 10"] كان والدي منذ صغري وما زال صديقي الصدوق أخبره بكل شيء وأسأله عن أي شيء وكان جوابه دائما شافيا مقنعا، وحين بدأت أكبر وكتشجيع منه لي على الكتابة ولحرصه على أن يكون وأمي معي دائما بكل صغيرة وكبيرة صنع له ولي كراستنا الخاصة أخبره من خلالها كتابة عن تساؤلاتي وأحلامي وآمالي .. أخبره عن كل ما أريد وأترك الكراسة على مكتبه ثم في اليوم التالي أجد الجواب أو التعليق مكتوبا من والدي وهكذا استمرت هذه الكراسة تتنقل بيننا سنين طويلة كان هذا الأمر غاية في الروعة وقد منحني الكثير من الثقة والخبرة خاصة في مرحلة المراهقة سأترك بين أيديكم ما كتبه لي في الصفحة الأولى [/frame]سهير توأم النفس ودفقة الدم في العروق.. لحظة ابتداء الفرح في أن أكون أبا كانت يوم ميلادك .. عندها تفجرت في حياتي عين ماء عذب اسمها سهير .. فحاولت قدر المستطاع أن أعطيها نبض القلب سريرا وبصر العين طريقا فكان أن تحول العمر بك الى بستان عشق يبدأ كل يوم ولا ينتهي ابنتي وصديقتي ومرآتي التي أستطيع أن أرى في عينيها صفاء روحي .. حاولي أن تكوني قدر المستطاع ما تريدين.. اختاري الطريق بحكمة وذكاء .. عندها تستطيعين أن ترسمي ابتسامة حقيقية على شفتيك .. ولأني أحبك كما يحب القلب نبضه والعين بصرها أقول لك اياك والميل كل الميل الى جمال صورتك فالعقل أولى أن تميلي له .. وان كنت أرجو أن تأخذي فخذي من صفات أمك ما استطعت لأنها مسكونة بالحب والعطاء والجمال والاشراقة الدائمة .. وكم أرى فيها طباع الانسانة التي أحب /أمي/ وتعلمين أن من أشبهها بأمي فهي الأروع دائما .. ا كوني يا ابنتي وصديقتي الينبوع والشمس والابتسامة .. اياك ثم اياك أن ترسمي لدمعة الحزن طريقا في وجنتيك.. كوني دائما أنت وأشرقي ما استطعت ..واذا دهمك الزمن بالألم والحزن فلا تكوني مع الزمن ضد نفسك .. حاربي الحزن بابتسامة وقاتلي الدمع بشمس لا تعرف الغروب .. عندها تسعدين وتسعدين من حولك ختاما يا ابنتي وصديقتي وتوأم نفسي ثقي أنني سأكون معك دائما أضع يدي بيدك ونبض قلبي مع نبض قلبك ما دمت على الطريق الذي تختارين والحياة التي تريدين .. فطموحي أن تكوني أكبر من الأيام لتكون الأيام كما تشائين واسلمي صديقك دائما طلعت سقيرق 3- حقوق الوالدين على أبنائهما كثيرة جدا ونجد التأكيد عليها وعلى قدسيتها في القرآن الكريم والسنة الشريفة والأمثلة كثيرة أما عن حقوق الوالدين قانونا فلا أعتقد أن القانون وفاهما حقهما الا قليلا ربما لأن هذه الحقوق في أغلبها معنوية / باستثناء النفقة وبضع أمور أخرى / لذلك فالأمر يعتمد أكثر على ضمير الأبناء وأحيانا تدينهم وكثيرا على مدى ارتباطهم بالوالدين وعمق وصلابة الجسور الواصلة بين الآباء والأبناء /طبعا مع وجود استثناءات/ فكلما كان الارتباط أعمق بعيدا عن الأمر والنهي واستنادا على الود والحب والصرامة وقت الحاجة أقول كلما كانت الصداقة المبنية على احترام انسانية الانسان بين الطرفين أعمق والارتباط أكبر كلما كانت التربية أصلح والبر أكبر وهذا رأيي 4- البكر دائما مقرب ومحبوب أكثر هذا صحيح لكن الضريبة أيضا تكون كبيرة والمسؤولية كذلك أنا المقربة من والدي منذ صغري .. كان يجلسني على حضنه وقد كنت صغيرة وصغيرة جدا ويبدأ بتحفيظي الشعر له ولغيره من الشعراء وكم كان فخورا حين كنت ألقي الشعر من جديد أمامه وأمام أقاربنا لذلك حين كبرت قليلا بدأت بكتابة النثر والشعر/ وقد كانت بداياتها خربشات يمتلئ والدي اعتزازا .. يحفظها ويكررها أمامي مسرورا/ والقاء الشعر في اذاعة المدرسة الابتدائية وفي حفلات شعرية لطلاب المدارس وأنا لن أنسى نظرة الفخر التي رمقني بها حين كنت ألقي الشعر مرة خلال احتفال بمناسبة يوم الأرض والتفت نحوه أحد الحضور قائلا : هذا الشبل من ذاك الأسد ... نظرته كانت أكبر مني وأكبر بكثير مما فعلت وكل الفضل يعود له - والدي كان المدافع الأول والأبرز عني وعن مواقفي لكنه بالمقابل لم يكن يتغاض أبدا عن أي فعل خاطئ أقوم به وان كان صغيرا وكان ينتظر أن أدخل الى مكتبه وحيدة أو حتى أذهب معه لأي مكان ولو بعد أيام أكون خلالها قد ظننت أني أمنت لومه لي ليبدأ لومي بكل الحب والود وبكل الحزم والصرامة لذلك أمسيت أحسب كلامي أكثر/ لأن أكثر ما كان يغضبه ايذاء مشاعر الأشخاص/ وأتفادى الأخطاء حتى لا أضع نفسي في أصعب المواقف على الاطلاق ذكرت أني المقربة أكثر من والدي وقد كان ذلك جليا للجميع أما عن كوني محبوبة أكثر فلم يكن والدي أبدا يشعرني أو يشعر اخوتي بذلك فقد عاملنا جميعا بنفس السوية من الحب الكبير حتى أني أحيانا كنت أجده يترفق ب ديما كونها الصغيرة أكثر بكثير مني / وقد كان ذلك يجعلني ألعن كوني الكبيرة والمسؤولة دائما أمامه منذ وبالرغم من أني كنت صغيرة وكون ديما الصغيرة المعذورة دائما أمامه بالرغم من أنها أصبحت كبيرة / ثم أعود وأتراجع عن لعني حين أجد الضريبة كوني الكبيرة أقل بكثير من المزايا والحقوق لم يشعرني والدي ومن حولنا بحبه الأكثر لبكره الا أثناء مرضه الأخير .. وأنا أيضا والدي حبي لك هو الأكثر والأكبر كل الشكر والاحترام لك [/align] |
رد: في عيد ميلادك نحتفي/ حوار مفتوح عن شاعرنا الكبير الأستاذ طلعت سقيرق
اقتباس:
[align=justify] الأستاذ عبد الحافظ بخيت متولي [/align]الشطر الأول من سؤالك أجبت عليه سابقا أما عن طقوس الكتابة فقد وفرت والدتي العظيمة لوالدي كل الهدوء والاستقرار اللازم لتكون الكتابة همه وشاغله الأكبر ولينطلق ويبدع كيفما شاء تعلمنا منذ كنا أطفالا أن سماع صوت فيروزأو مارسيل أو موسيقى الفصول الأربعة يعني قطعا عدم فتح باب غرفة المكتب والدخول عند والدي لأي سبب كان والتوجه لوالدتي فقط للاجابة عن أي تساؤل أو مساعدتنا في الأمور العالقة أو لفض أي اشتباك بيننا أنا ومحمود أوبين محمود وديما قبل أن تعلو أصواتنا وتقتحم خلوة والدي بالنسبة للضيوف فقد كان استقبال والدي لهم اما في مجلة صوت فلسطين أو في المنزل من خلال موعد مسبق وقد أحب والدي الناس كثيرا وأحب التعامل والتعاطي مع كل الناس بالنسبة لما يكتب لم يكن والدي يحضر أبدا لما يريد أن يكتب أو حتى ينهمك في استحضار الأفكار والعبارات .. كان الأمر يأتيه بغتة فتجده فجأة بينما يكون جالسا بيننا وأحيانا وهو يقرأ أو يطالع أمرا ما يسارع ويجلس خلف مكتبه ويبدأ بالكتابة طويلا دون انقطاع وبعد أن يفرغ من الكتابة نعم كان يطلعنا ويناقشنا فيما كتب وخاصة والدتي حفظها الله لكن ليس كل ما كتب لأن كتاباته كانت كثيرة وغزيرة جدا ومناقشتها كلها أمر محال كل الشكر والاحترام لك |
رد: في عيد ميلادك نحتفي/ حوار مفتوح عن شاعرنا الكبير الأستاذ طلعت سقيرق
اقتباس:
[align=justify] بديع اختيارك أستاذة نصيرة واللوحة الفنية للقصة القصيرة جداً المختارة لشاعرنا وأديبنا الكبير الغالي عميق تقديري [/align] |
رد: في عيد ميلادك نحتفي/ حوار مفتوح عن شاعرنا الكبير الأستاذ طلعت سقيرق
[align=justify]
الراحل الرائع طلعت سقيرق هو صوت الضمير الفلسطيني ... سأخبركم لماذا يراودني هذا الشعور وبكل صراحة ... أنا فلسطيني وأقطن في قطاع غزة منذ زمن، حفظت السياسة وأهلها عن ظهر قلب رغماً عن أنفي، وأفهم جيداً حال الشعب الفلسطيني ومكوناته وخصوصية حالته داخليا وخارجيا كالكثير من أبناء شعبنا الذين عانوا ويلات السياسة وأهلها في كل ساعة من حياتهم... وبناء على الواقع الذي عايشناه، أتفق مع الأستاذ فتحي صالح صديق الأستاذ طلعت سقيرق حول الإتجاهات الفلسطينية التي لا ترعى من المبدعين إلا ما يتفق مع مصالحها وأهوائها وبما يتفق مع سياساتها...بغض النظر كانت صواباً أم خطأ.. نعم أنا لا أنكر فضل أي جهد فلسطيني سياسي أو كفاح فلسطيني ضد الإحتلال ونحن جزء من هذا الكفاح كشعب فلسطيني، لكني هنا أتحدث فقط عن خصوصية الحالة الثقافية الفلسطينية والتي في الغالب توجه حسب أهواء اتجاهات معينة، والتي انقسمت هي الأخرى مع انقسام الوطن، وزج بها في مواجهة لا ناقة للقضية الفلسطينية فيها ولا جمل.. الأستاذ طلعت لم يكن في جيب أحد، كان إنساناً مستقلاً ، يؤيد ما يراه جيداً، يعزز الفضيلة والسلوك الوطني ويهاجم الخطأ أيا كان مصدره، وكان ينحاز دوماً لهموم الشعب... وهذه الجملة التي كتبتها تعني في حد ذاتها مشكلة لأصحاب النظرة الحزبية الخالصة الضيقة وهم قلة لكن نفوذهم كبير - بالطبع هناك أبناء أحزاب أصحاب أفق واسع- وقلت أنها مشكلة بالنسبة لهم لأني أدرك جيدا معناها على الأرض، فالاتجاهات السياسية غالباً ما تدمر عن قصد أو بدون قصد أصحاب هذا المبدأ ولا تتيح لهم المنابر الإعلامية ولا الإمكانيات بل تحاول أن تكتم هذا الصوت بكل ما أوتيت من قوة، وإن أصبح هذا الصوت مشكلة من الممكن اللجوء إلى الوسائل الغير نظيفة! أنا أفتخر بطلعت سقيرق لأنه كان يقول كلمة الحق ولا يخشى أحدا..ولم يكن في جيب أحد، لم يكن بوقاً لاتجاهات، كان يمجد الصواب وينتقد ما يراه خطأ، كان يعبر عن رأيه بكل صراحة وعفوية وإبداع وحرقة وطنية ... ذات يوم قرأت له موضوعاً عن قريبي الطفل الشهيد أيمن باسم فارس، وأدركت أن هذا الرجل يعرف الكثير في غربته مما لا يعرفه بعض أبناء الوطن على أرض الوطن عن حال الوطن وأهله... آسف إن أطلت عليكم والآن سأسأل بعض الأسئلة، من الواضح أن الأستاذ طلعت كان مطلعاً عن كثب عما يحدث في الأراضي المحتلة، أود أن أعرف ماهي وسيلته الإعلامية المفضلة لمتابعة الأحداث؟؟؟ لطالما ارتبطت في أذهاننا أن كبار الشعراء والكتاب يميلون كثيراً للعزلة والتأمل، لكني شعرت أن هذا الشاعر الرائع كان اجتماعيا ومرحاً من الدرجة الأولى، هل إحساسي في محله أختي سهير؟؟؟ أود أن أعرف هوايات الشاعر طلعت سقيرق بشكل عام بعيداً عن الكتابة، ولمن كان يحب أن يقرأ من العرب وغير العرب؟؟؟ تحياتي لكم جميعاً وللأستاذة سهير والأستاذ فتحي صالح والأستاذة هدى كل احترام وتقدير [/align] |
رد: في عيد ميلادك نحتفي/ حوار مفتوح عن شاعرنا الكبير الأستاذ طلعت سقيرق
1 مرفق
اقتباس:
أهلاً بأسئلة الحبية أستاذة ميساء كان شاعرنا الأستاذ طلعت يحضر فعلا ما سيبهر به الجميع وأقصد في تجاربه الشعرية بعد القصيدة المدورة كان يود أن يقدم لنا نمطا جديدا وتجربة جديدة فريدة للأسف الشديد سافر قبل أن يقدم هذا ، فكما تعرفين الأستاذ طلعت خلاق ومبدع مبتكر يكره الركون للمنطية قدم سِفراً لربيع فلسطين القادم بإذن الله، قدم " الكتاب الفلسطيني " أحمد الله أنه قدمه ورفعه وجعله مشاعاً لكل الناس أستاذ فتحي حبذا لو تحدثنا عن الكتاب الفلسطيني من وجهة نظرك وما دار بينك وبين الأستاذ طلعت حوله وعن اللوحة الفنية التي تفضلت باختيارها للغلاففهمت بعد الرحيل لماذا لم يبدأ هو بنشره وطلب مني أن أتولى هذا الأمر وأن أنشره في الموقع على غير عادته لم أفهم في ذلك الحين لماذا طلب مني ولم يفعل بنفسه، ولعلي لم أتوقف حتى للتفكير بالأمر وربما ظننته من أجل قوة الانترنيت عندي عنها عنده حين رحل عرفت أنها كانت وصية وأنه ربما شعر أنه لن يجد فسحة من الوقت لينشره بنفسه فقرة فقرة، وهو فعلا أراد لهذا الكتاب أن ينتشر، ولعلنا نتوقف اليوم أكثر عند الاسم الذي اختاره له.. ولا ننسى أن غلاف الكتاب الفلسطيني أيضاً من تصميم الفنان المبدع الأستاذ فتحي صالح، أعمق آيات شكري وتقديري لك واسمحي لي أن أنتقل وأوجه السؤال هنا للفنان الأستاذ فتحي صالح يحدثنا عن اللوحة الفنية للغلاف وفكرته والرمز في السيدة العجوز التي تحمل في صدرها مفتاح بيتها القديم في فلسطين ايقونة في صدرها وإلى ماذا أراد أن يرمز بهذا الوهج الأحمر كل الشكر والتقدير هدى الخطيب [/align] |
رد: في عيد ميلادك نحتفي/ حوار مفتوح عن شاعرنا الكبير الأستاذ طلعت سقيرق
الكتاب الفلسطيني / الإهداء والتنويه
الكتاب الفلسطيني طلعت سقيرق صدر عن دار المسبار للطباعة والنشر والتوزيع العام 2011 لمؤلفه : طلعت سقيرق الإهداء لكل مؤمن بأن فلسطين ستعود ذات يوم لأهلها الفلسطينيين العرب كاملة غير منقوصة بعيدا عن الاحتلال كلّ الاحتلال أهدي طلعت سقيرق تنويه يسمح بطباعة وتوزيع ونشر هذا الكتاب دون قيد أو شرط في أي مكان أو زمان، على شكل كتاب أو زوايا منفصلة دون المطالبة بأي مقابل .. والمؤلف متنازل عن كلّ حقوقه المادية والمعنوية والقانونية .. والشيء الوحيد الذي يطالب به الناشر هو ذكر اسم المؤلف وعدم المساس بمضمون الكتاب تحريفا أو تصحيفا أو تغييرا .. وبدل المطالبة بأي مقابل فالمؤلف يقدم شكره لكل من يقوم بنشر هذا الكتاب وتعميمه في كل مكان وزمان .. |
الساعة الآن 39 : 02 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية