|
رد: رشفات ساخنة
اللهم اجمعني بضالتي
اللهم اجمعني بضالتي اللهم اجمعني بضالتي |
رد: رشفات ساخنة
مساء الخير حبيبي وأخي أ.منذر والله نتفق أنا وياك وين ما تروح أنا معاك... لازم يجون يشربون قهوه ساخنه والا العصا لمن عصا... مودتي للجميع...ولا تخافون نمزح أنا وأخي منذر أبو شعر |
رد: رشفات ساخنة
أ.عروبه ستجدين ضالتك تحت وسادة نومك... هكذا قال الفنجان... |
رد: رشفات ساخنة
الساعة صارت الآن 11 ليلاً ، وأنهيت كتابة القسم الأخير من خلافة عثمان بن عفان، وأرجو من الجميع قراءة المقال وإبداء الرأي حوله .والشكر لكم جميعاً ،وتصبحون على خير.
|
رد: رشفات ساخنة
أنا جيت .. وين قهوتي .. كنت عم أدور على ذهبات عروبة
يا رب تلقاهم يا رب .. هلأ أفهم يعني حزب الفرسان غلب حزب الحسناوات ؟ ما بظن لأنه بالشرع للذكر مثل حظ الأنثيين .. وما عدا ذلك فللأنثى أضعاف مضافة مما للذكر شو قولكم في ها الحكي ؟ ههههههههههههههه نصيرة اختفت فجأة وكذلك رشيد يا ترى التصحيح هو السبب ؟ وكذلك نتمنى للغالية بوران رحلة موفقة للرياض وعودة ميمونة لنا عارفين شو .. لهلأ ما جربنا قهوة أخي منذر شو رأيك قهوة العصر بكرة عليك ؟ وهلأ تصبحون على ألف خير |
رد: رشفات ساخنة
بكرة إن شاء الله نتابع المقالة أخي منذر
بتمنالك التوفيق |
رد: رشفات ساخنة
عفوا قبل ما أروح بيقولوا اللي مضيع ذهب يلقاها
بس اللي مضيع أحباب وين يلقاهم ؟ طبعا الغنية مو هيك بس أنا جاي على بالي أسأل اللي مضيع أحباب كيف بده يلقاهم وكيف أصلا يبدأ عملية البحث عنهم .. خلوووونا نفكر مين ضيعنا وشلون نلاقيهم بس بدون دراما لو سمحتم وهلأ سلامات |
رد: رشفات ساخنة
اللي مضيع ذهب بسوق الدهب يلقاه
واللي مضيع أحباب يمكن سنة ويلقاهم بس اللي مضيع وطن وين الوطن يلقاه عثرت على ضالتي والحمد لله أ.ميساء شكرا على الدعاء كان مستجاب هي القطعة غالية كثير لأنها من حلب ادعي لنا نرجع لأوطاننا أ.ميساء عل وعسى يكون دعاء مستجاب تحيتي |
رد: رشفات ساخنة
صباح الورد عروبة
الحمدلله أنك عثرت على ضالتك وعقبال ما نجد جميعنا ضالتنا التي اشتقنا لها واشتاقت لنا في مثل هذا اليوم كتب علينا الضياع وكن نظن أن هذه المصيبة كبيرة جدا في وقتها لكنا لم نتوقع أن تصل إلى هنا وتأكل كل شيء في طريقها الآن دعونا من النكبة ولنلتقي على فنجان من القهوة ومساحة من الرواق قبل أن تنطلق الرشقات الساخنة صباحكم خير وبركة ورضى وسرور آمين |
رد: رشفات ساخنة
تشردنا في مثل هذا اليوم عن ديارنا
كانت السماء لحافنا ،،والأرض فِراشنا ،،والتراب وسادة رقدتنا ضاعت لُعبتي يا أبي ،،أعدني لكي ألهو بغرفتي الصغيرة !!هنا البردُ قارس يا أمي!! ونوافذ العالم ترقبنا ،،لم يعد أخي يأبه بنوافذ المنزل ،،التي التقطت من ثغرها رسائل ذاك الشاب المُتعب ،،الذي أخجل نظراتي أمام عائلتي كل شئ تبدل ،،لقد سرقوا منا الوطن ،،والأمن والأمان !! |
| الساعة الآن 10 : 04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية